شاهد | عناصر حركة نور الدين الزنكي يستعدون لاستعادة مناطقهم في حلبقائد جيش العزة جميل الصالح يوجه رسالة إلى روسيا: لن ترهبوناالميليشيات الإيرانية في البوكمال تستقبل عائلات عناصر حزب الله النازحين من جنوب لبنانالقبض على 12 شخصاً بتهمة ترويج وتعاطي المخدرات في مدينة الباب وريفها (صور)تركيا تنفي وجود اتفاق مع ألمانيا بشأن قبول لاجئين من دول ثالثةحزب الله يسحب قواته من ريف دمشق وسط غموض حول الأسبابوثيقة خطيرة تكشف مخططاً كيميائياً لنظام الأسد في إدلب بالتزامن مع أستانةمجزرتان في غزة.. 106 شهيداً خلال 24 ساعةكم بلغ عدد العائدين من لبنان إلى سوريا؟شاهد | بعد 36 عاماً من الانتظار ورغم بلوغه 66 عاماً.. رجل في دير الزور يُرزق بتوأمما دلالات التصعيد الروسي في إدلب؟اجتماع ثنائي بين وزيري خارجية تركيا وروسيا في إسطنبول دون الكشف عن مخرجاته!الشرطة العسكرية في عفرين تنشر اعترافات خلية مرتبطة بقسد مسؤولة عن تفجيرات في المدينةتركيا تؤكد ضرورة إنهاء التعاون الأمريكي مع “قسد” في سورياوفاة شاب سوري وعائلته غرقاً قبالة سواحل ليبيا أثناء محاولتهم الوصول إلى أوروبا

الصين تُدين العقوبات الأمريكية على الأسد وتُبدي استعدادها لتزويد دمشق بلقاح كورونا

أعرب وزير الخارجية الصيني، وانغ يي، أمس الأحد، عن إدناته تجاه الإجراءات الاقتصادية القسرية المفروضة على النظام السوري.
جاء ذلك في اتصال هاتفي أجراه الوزير الصيني مع نظيره السوري، فيصل المقداد، شدد خلاله على ثبات موقف بلاده الداعم لحل سياسي بقيادة سوريا، وبما يتوافق مع إرادة ومصالح الشعب السوري، مطالبا المجتمع الدولي بتوحيد الجهود لمكافحة الإرهاب.
وأعرب عن تقدير بلاده لمواقف رأس النظام بشار الأسد، وعن استعداد بلاده لتقديم الدعم والمساعدة في مواجهة تداعيات الوباء من خلال استمرار إرسال المساعدات الطبية والوقائية وكذلك المساعدات الغذائية وغيرها وفق احتياجات سوريا، كما عبر عن استعداد بلاده لتزويد سوريا باللقاح الصيني.
وفي 29 كانون الثاني الجاري، أبدت وزارة خارجية النظام السوري، عن وقوفها إلى جانب الصين ضد أي محاولات للتدخل في شؤونها الداخلية لاسيما في إقليم “شينجيانج”.
وأعربت خارجية النظام عن إدانتها الشديدة ورفضها المطلق للسياسة الأمريكية ومواقف مسؤوليها تجاهها.
وجددت خارجية النظام بتمسكها بمبدأ الصين ووقوفها إلى جانبها ضد أي محاولات للتدخل في شؤونها الداخلية؛ بما يتناقض مع أهداف ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة، لا سيما في “تايوان وهونج كونج وشينجيانج”، وفق قولهم.

زر الذهاب إلى الأعلى