أيمن الصفدي يصل دمشق للقاء “المقداد” في ثاني زيارة له لهذا العامعلى وقع أستانة.. روسيا تستهدف مدينة إدلب بـ6 غارات جويّة وتخلف إصاباتالنظام يُرسل تعزيزات من دمشق إلى جبهات “قسد” في حلب (صور)اغتيال ثلاثة أشخاص في درعاأول سيدة تتقلد المنصب.. من هي “حفيظة غاية أركان” رئيسة البنك المركزي التركي؟ (بروفايل)في اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. على المجتمع الدولي التحرك عاجلاً لحماية الأطفال في سوريافي اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفالنا والحرباليومِ الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفال الشمال السوري ودور المساحات الصديقة بالطفلمقتل ثلاثة شبان في إدلب (صور)عراقية تقتـل ضرتها السورية في بغدادالديمقراطية أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريرحيل مؤلف موسيقى “افتح يا سمسم” حسين نازكمتحدث باسم الخارجية الاميركية: لا يمكن عودة النازحين السوريين بسبب الظروف غير المناسبة وقبل الحل السياسي

العفو الدولية تدعو “ماكرون” لإعادة الأطفال الفرنسيين المحتجزين في سوريا

العفو الدولية تدعو “ماكرون” لإعادة الأطفال الفرنسيين المحتجزين في سوريا

وكالة ثقة

دعت منظمة العفو الدولية الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إلى إعادة الأطفال الفرنسيين المئتين المحتجزين في سوريا.

وطالبت منظمة العفو في بيان أصدرته مساء أمس الأحد بعيد الإعلان عن فوز ماكرون بولاية ثانية، وضع حقوق الإنسان “في قلب أولويات” ولاية “ماكرون” الجديدة.

وقالت “سيسيل كودريو” إن رئيسة الفرع الفرنسي لمنظمة العفو الدولية، في البيان “لم تكن الولاية الرئاسية الأولى مثالية في مجال حقوق الإنسان، لذا ندعو رئيس الجمهورية الذي أعيد انتخابه إلى جعل عهده الثاني نموذجياً”.

وأشارت إلى أنها “في حين بدأ جمع الأدلّة على جرائم دولية مفترضة في أوكرانيا وتسنى لعدة دول أوروبية محاكمة مجرمي حرب سوريين بالاستناد إلى الولاية القضائية العالمية، ما زال القانون الفرنسي يتضمّن قيوداً تقوض بشدة قدرات محاكمه”.

وجاء في بيان المنظمة بفرعها الفرنسي “ندعو إلى إعادة توطين الأطفال الفرنسيين المئتين المحتجزين في سوريا خلافاً لكلّ قواعد القانون بلا أيّ تأخير، وهو النهج الذي ينتهجه المزيد من الدول الأوروبية”.

وتعتمد باريس راهناً سياسة لإعادة التوطين تقوم على دراسة كلّ حالة على حدة، وهي أعادت 35 طفلاً، أغلبهم يتامى. وتشدّد على ضرورة محاكمة البالغين في مكان وجودهم.

وتعدّ عودة الفرنسيين الذين التحقوا بتنظيم داعش الإرهابي مسألة حساسة في بلد ما زال تحت صدمة الاعتداءات المنفذة على أراضيه اعتباراً من العام 2015.

زر الذهاب إلى الأعلى