روسيا: لن نسلم الأسد للجنائية الدولية بعد منحه اللجوء السياسيبايدن يحث هيئة تحرير الشام على التنحي وتشكيل حكومة انتقالية تمثل الشعب السوريعائلات الأسد ومخلوف في بيروت.. تفاصيل هروب كبار المسؤولينسقوط الأسد يُشعل خلافات حادة داخل الحرس الثوري الإيرانيأحمد الشرع: لن نتوانى عن محاسبة مجرمي الحرب في سورياإبراهيم ملكي يحذر: التدخل اللبناني عبر حزب الله في سوريا جريمة لن تمرالاقتصاد الحلبي في مرمى المعركة النقدية.. كيف سيحسم صراع العملتين في مستقبل سوق المدينةبعد السيطرة على حماة.. عملية “ردع العداون” تضع طريق إيران البري في مهب الريح“ردع العدوان” تدخل حماة وتُسقط أكبر معاقل النظامالعقيد ياسر عبدالرحيم: من أرض المعركة لن نتوقف حتى تحرير آخر شبر من أرضنا وتحرير آخر معتقلالجولاني يُحدد ملامح مستقبل حلبالمحامي والناشط السياسي “إبراهيم ملكي” يوجه رسالة إلى أهالي مدينة حلبنيويورك تايمز: الأسد رفض عروضاً مغرية قبل انطلاق معركة “ردع العدوان”بلينكن: الحرب السورية ستتسع إذا لم يُطلق الأسد عملية سياسية حقيقيةجبهة درعا السورية مهددة بالاشتعال.. ما خيارات الأردن للمواجهة؟

إيلون ماسك يربح 26 مليار دولار بفوز ترامب وترتفع ثروته إلى 290 مليار

شهدت ثروة إيلون ماسك، رجل الأعمال الشهير ومؤسس شركة “تسلا”، زيادة هائلة عقب إعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسًا للولايات المتحدة.

جاء هذا الصعود الكبير نتيجة تحسن أسهم شركات ماسك، وسط توقعات بتأثيره المباشر في الإدارة الأمريكية الجديدة، خاصة بعد دوره المؤثر في دعم حملة ترامب الانتخابية وتطلعه لتولي مسؤوليات حكومية جديدة.

وأأعلن موقع “بلومبيرغ” الاقتصادي اليوم، 7 تشرين الثاني، عن ارتفاع صافي ثروة إيلون ماسك بمقدار 26 مليار دولار، لتصل إلى 290 مليار دولار، وذلك بعد فوز ترامب بالانتخابات الرئاسية الأمريكية.

وشهدت أسهم “تسلا” ارتفاعًا غير مسبوق بنسبة 14.75%، ليبلغ سعر السهم الواحد 288.53 دولار مع إغلاق بورصة الأربعاء، وهو ما رفع القيمة السوقية للشركة بمقدار 120 مليار دولار.

ويُعزى هذا الارتفاع إلى دعم ماسك العلني لترامب، والذي أثار تفاؤل المستثمرين حول مستقبل “تسلا” في ظل الإدارة الجديدة، التي يُتوقع أن تتبع سياسات تنظيمية ومالية ملائمة.

من جهة أخرى، أشارت صحيفة “فايننشال تايمز” إلى أن ماسك، الذي أصبح أحد المستشارين المؤثرين للرئيس ترامب، يخطط لتولي دور رسمي في الحكومة عبر وزارة جديدة مقترحة تُعرف باسم “وزارة الكفاءة الحكومية”.

وتحظى هذه الوزارة، وفق التقارير، بأهمية بالغة، إذ من المفترض أن تتيح لماسك صلاحيات واسعة لإعادة هيكلة البيروقراطية الحكومية، التي يعتبرها عائقًا أمام تطور الولايات المتحدة.

ويهدف ماسك، من خلال هذا المنصب المتوقع، إلى التأثير على مجالات الذكاء الاصطناعي، السيارات الكهربائية، واستكشاف الفضاء، مما يعزز من نمو شركاته المرتبطة بشكل مباشر بسياسات الحكومة الفيدرالية.

في إطار دعمه لترامب، قدم ماسك تبرعات بقيمة تجاوزت 100 مليون دولار، بالإضافة إلى مساهمته في تعزيز الدعم الانتخابي بطرق مبتكرة.

واستفاد ماسك من منصة “إكس” التي يملكها للترويج لحملة ترامب، حيث نشر مئات التغريدات، التي تجاوزت مشاهداتها 955 مليون مشاهدة يوم الانتخابات، مما ساهم في رفع شعبيته وتأثيره السياسي.

علاوة على ذلك، ربط ماسك مصالحه التجارية، من شركات السيارات الكهربائية إلى شركات استكشاف الفضاء، بدعم سياسات ترامب، مؤكدًا على أمله في إجراء تعديلات تنظيمية تسهم في تعزيز أرباحه وتوسع شركاته.

زر الذهاب إلى الأعلى