حظر تجوال في حمص وسط تصعيد أمني واشتباكات مع فلول الأسداشتباكات مسلحة في طرطوس.. ما القصة؟الاقتصاد على سكك الشرق.. هل يعيد القطار ربط أسواق حلب بميناء مرسين؟“منسقو استجابة سوريا”: رفع العقوبات ضرورة إنسانية لدعم التعافي في البلادتصاعد التوتر بين سوريا وإيران.. تحذيرات متبادلة وتصريحات مثيرة للجدللبنان يتلقى مذكرة دولية لتوقيف اللواء المجرم جميل حسنإيران: ليس لدينا اتصال مباشر مع الجهة الحاكمة في سوريا حالياأسماء الأسد تطلب الطلاق تمهيداً للعودة إلى لندن بعد سقوط النظامتركيا تُرمم خط الكهرباء بين بيريجيك وحلب لتوفير الطاقة للسوريينأحمد الشرع: تحرير سوريا أنقذ المنطقة من حرب عالمية ثالثةمدير الجمارك في سوريا يكشف عن خطط إصلاح شاملة لإنهاء الفساد والترهل الإداريهاكان فيدان يكشف عن رؤيته الجديدة للعلاقات مع سوريامقتل إمام مرقد السيدة رقية في هجوم مسلح أثناء توجهه إلى لبنانميدل إيست آي: سقوط الأسد أفشل خطة إسرائيل لتقسيم سوريا إلى ثلاث دويلاتإيران: سوريا خرجت من “محور المقاومة”

الفرقة الرابعة تنشئ مقراً عسكرياً في كناكر بريف دمشق

تعمل الفرقة الرابعة التابعة للنظام السوري، على تجهيز “معمل السجاد” في بلدة كناكر بريف دمشق الغربي، لإقامة مقر عسكري لعناصرها، وفق مصادر حصل عليها موقع “صوت العاصمة”.
وبحسب الموقع، فإن المقر الجديد سيكون بمثابة نقطة إسناد داخل كناكر، وأنه سيضم جميع العناصر التابعين للفرقة الرابعة من أبناء كناكر، والبالغ عددهم قرابة الـ 90 عنصراً، من الميليشيات المحلية التي تشكلت مؤخراً في كناكر، بموجب اتفاق التسوية الذي شهدته المنطقة قبل شهرين.
وأوضح أن عمليات إعادة تأهيل المعمل لا تزال في بدايتها، مبيّناً أن عناصر الميليشيا عملوا على تنظيف المعمل وحصر المواد اللازمة لإعادة تأهيله يوم السبت الفائت، على أن يتم استكمال أعمال البناء والتحصين مطلع الشهر المقبل “كانون الأول”.
وأكّدت المصادر أن الميليشيا المشكلة مؤخراً في كناكر، أوكل إليها مهمة ضبط الوضع الأمني داخل البلدة، ومساندة عناصر قسم الشرطة في مهامهم.
ونهاية الشهر الماضي أبرم اتفاق بين وزارة داخلية النظام والأمن العسكري، قضى بسحب عناصر الفرع 220، والمعروف باسم “فرع سعسع” من البلدة، والإبقاء على اثنين من ضباطه لإدارة الأوضاع الأمنية فيها، إلى جانب عناصر قسم الشرطة البالغ عددهم 12 عنصراً، على أن يتم إرسال عدد من عناصر وزارة الداخلية المكلّفين بالخدمة في القسم ذاته لاحقاً.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى