مقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟سموتريتش يرفض التهدئة في غزة ويدعو للتصعيد على جبهتينمقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟الأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقالأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومإيران تُغلق بوابة الحشد مع العراق بعد استهداف شاحنة أسلحة في البوكمالتصعيد إسرائيلي.. غارات جوية مكثفة وقصف مدفعي يستهدف مناطق جنوب لبنانإسرائيل تمدد عملياتها في جنين وتخطط لهجوم واسع بجنوب الضفةمجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحدامجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحداسرقة 25 ليرة ذهبية و300 مليون ليرة سورية من منزل في جرمانا بريف دمشق

القوات التركية تواصل تحصين نقاط المراقبة على خط إدلب – عفرين

واصلت القوات التركية، أمس الأحد، تحصين مواقع نقاط المراقبة على خط إدلب عفرين، بهدف مراقبة وقف إطلاق النار في سوريا.

وأشارت وكالة الأناضول إلى أن القوات التركية واصلت العمل خلال ساعات الليل لتحصين مواقع نقاط المراقبة وقدراتها الدفاعية، وتقع نقاط المراقبة المذكورة، على بعد 3 – 4 كيلومترات، عن مواقع مسلحي منظمة “ب ي د ” في منطقة عفرين التابعة لمحافظة حلب.

وشددت تركيا من تدابيرها الأمنية على الحدود السورية، والمعززة في معظمها بجدار إسمنتي يضم أبراج مراقبة.

وقال إبراهيم الإدلبي المستشار العسكري في الجيش السوري الحر  إن “حوالي مئتي جندي متمركزون في مناطق تفصل بين تلك التي تسيطر عليها الوحدات الكردية والفصائل”.

وكانت وسائل إعلام تركية، أشارت الخميس الماضي بدخول قرابة الـ100 جندي تركي من القوات الخاصة مع 12 مدرعة باتجاه إدلب، وبحسب قناة “إن تي في” التركية، فإنه يجري نشر العسكريين من أجل مراقبة منطقة “خفض التصعيد”.

يذكر أن الجيش التركي أعلن بداية الشهر الحالي انطلاق أنشطة استطلاعية لتأسيس نقاط مراقبة لخفض التصعيد في إدلب، بموجب اتفاق أستانا، باعتباره أحد أطراف قوات المراقبة المكونة من وحدات عسكرية للدول الضامنة لهدنة وقف إطلاق النار في سوريا (تركيا، روسيا، إيران).

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى