لافروف: موسكو تعمل على استئناف المفاوضات بين أنقرة ودمشق رغم العقباتتحركات لحزب الله والنجباء في مسكنة ودير حافر شرقي حلب.. ما القصة؟هل تدهورت العلاقات بين إيران والأسد؟حزب الله يستغل الفوضى الحدودية لزيادة تهريب المخدرات.. كم بلغت أسعارها؟أرقام صادمة.. كيف تعامل النظام مع العائدين من لبنان؟2185 حالة سرطان ثدي في سوريا بمناطق سيطرة الأسد خلال 2023اقتراب خطير بين طائرة للتحالف ومقاتلة روسية في سماء سورياالتنظيم يهاجم نقاط عسكرية وآبار نفط لميليشيا القاطرجي بريف دير الزورتسجيل أول حالة وفاة بالكوليرا في مخيم الهول بريف الحسكةالتحالف الدولي يسقط طائرة مسيّرة قرب قاعدة التنفتفجير إسرائيلي لنفق في جنوب لبنان يُثير مخاوف من هزات أرضية محتملةخبير اقصادي: ثروات السوريين المجمدة تصل إلى نصف تريليون دولار بين عقارات وذهب ونقدوفاة سيدة سورية وطفليها إثر حريق بكرفان في مخيم الزعتري شمال الأردنإليكم آخر التطورات الميدانية في إدلب وريف حلبالمجلس الإسلامي السوري يقدم ورقة شاملة للتوافق الوطني السوري (بيان)

القوات التركية تواصل تحصين نقاط المراقبة على خط إدلب – عفرين

واصلت القوات التركية، أمس الأحد، تحصين مواقع نقاط المراقبة على خط إدلب عفرين، بهدف مراقبة وقف إطلاق النار في سوريا.

وأشارت وكالة الأناضول إلى أن القوات التركية واصلت العمل خلال ساعات الليل لتحصين مواقع نقاط المراقبة وقدراتها الدفاعية، وتقع نقاط المراقبة المذكورة، على بعد 3 – 4 كيلومترات، عن مواقع مسلحي منظمة “ب ي د ” في منطقة عفرين التابعة لمحافظة حلب.

وشددت تركيا من تدابيرها الأمنية على الحدود السورية، والمعززة في معظمها بجدار إسمنتي يضم أبراج مراقبة.

وقال إبراهيم الإدلبي المستشار العسكري في الجيش السوري الحر  إن “حوالي مئتي جندي متمركزون في مناطق تفصل بين تلك التي تسيطر عليها الوحدات الكردية والفصائل”.

وكانت وسائل إعلام تركية، أشارت الخميس الماضي بدخول قرابة الـ100 جندي تركي من القوات الخاصة مع 12 مدرعة باتجاه إدلب، وبحسب قناة “إن تي في” التركية، فإنه يجري نشر العسكريين من أجل مراقبة منطقة “خفض التصعيد”.

يذكر أن الجيش التركي أعلن بداية الشهر الحالي انطلاق أنشطة استطلاعية لتأسيس نقاط مراقبة لخفض التصعيد في إدلب، بموجب اتفاق أستانا، باعتباره أحد أطراف قوات المراقبة المكونة من وحدات عسكرية للدول الضامنة لهدنة وقف إطلاق النار في سوريا (تركيا، روسيا، إيران).

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى