غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

القيادة المركزية الأمريكية تكشف نتائج تحقيق استهداف مسجد بريف حلب

أعلنت القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم)، أنّها لم تستطع الحصول على معلومات كافية تؤكد بأنّ البناء المستهدف قرب قرية الجينة بريف محافظة حلب السورية، في 16 مارس/آذار الماضي، كان تابعًا لمسجد.

جاء ذلك في اتصال هاتفي أجراه باول بونتراغير مساعد مدير عمليات سنتكوم مع وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) الأربعاء.

وأوضح بونتراغير أنّ الغارة التي نُفّذت عبر مقاتلات “إف 16” وطائرات من دون طيّار من طراز “MQ-9″، كانت موجهة ضدّ عناصر للقاعدة واصفاً الغارة بأنها مشروعة.

وأضاف بونتراغير أنّ نتائج التحقيق أشارت إلى تسبب الغارة في مقتل مدنيٍ واحد!، على عكس الادعاءات التي أشيعت حينها حول مقتل العشرات.

وتابع بونتراغير قائلاً: “الخطأ الوحيد في تلك الغارة، هو أننا لم نمتلك معلومات مسبقة حول ارتباط البناء المستهدف بالمسجد، ولو تحققنا حينها من أنّ المبنى المستهدف مرتبط بالمسجد، لكان يتوجب طلب إذن الاستهداف من سلطات أعلى”.

وأردف: “عندما استهدفنا البناء، كان بداخله قيادات لتنظيم القاعدة وهم في حالة اجتماع، وهذه المعلومة متأكدون منها ولا شك في صحتها”.

وتبنّت القيادة المركزية الأمريكية الغارة الجوية التي نفذتها في 16 مارس الماضي قرب قرية “الجينة” بريف محافظة حلب السورية، والتي تعرض أحد مساجدها لقصف جوي وأسفر عن مقتل 58 شخصًا على الأقل.

وفي وقت سابق قالت القيادة المركزية الأمريكية، في بيان، إنها نفّذت غارة جوية على مكان تجمع عناصر تابعة لتنظيم “القاعدة” في محافظة إدلب السورية (ملاصقة لحلب) “ما أدى إلى مقتل العديد من الإرهابيين”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى