حقوق الإنسان في سوريا: بين “الإعلان العالمي وتحديات الحياة في زمن الأزمة”الأسس الأخلاقية والتحديات المعاصرة في ظل النضال والإنتهاكات”حقوق الإنسان: من النضال العالمي إلى تحديات سوريا الراهنة”زلزال عنيف يضرب ولاية يالوفا التركيةمهاجرون سوريون في بلغاريا: سوريا رغم ظروفها أفضل من حالناإيران: لم نشارك في أي عمل أو هجوم ضد القوات الأمريكية في سوريا أو في مكان آخر!المبعوثة الأممية “نجاة رشدي” تدعو إلى وقف التصعيد بشكل عاجل في سورياروسيا تطالب بوقف الهجمات الإسرائيلية على مواقع النظام في سوريامقتل عنصرين من قوات النظام بهجوم لخلايا التنظيم شرق حمصتركيا تعلن مقتل مسؤول منطقة عين العرب شرق حلب (صورة)اليونان تعتقل شاب سوري يعمل في تهريب البشر إلى أوروباالعثور على جثة شاب سوري مقتولاً داخل شقته في لبنانداعش: ما يحدث في مناطق الإدارة الذاتية هو صراع مصالح بين المكون العربي والكرديالأونروا: الوضع في غزة أشبه بالزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا

المشافي التركية بمنطقة “درع الفرات” تجري 153 ألف معاينة طبية

قال وزير الصحة التركي أحمد دميرجان، إن المستشفيات التي أسستها وزارته داخل الأراضي السورية بعد نجاح عملية “درع الفرات”، قدمت 152 ألفا و230 معاينة طبية حتى اليوم الأحد.

وأشار دميرجان في حديث للأناضول؛ أنّ تركيا تسعى لتعزيز الاستقرار في المنطقة، لافتا إلى أن مستشفى جرابلس شمالي حلب السورية قدم حتى اليوم 131 ألف معاينة طبية، منها 36 ألفا و300 حالات طوارئ، و10 آلاف صورة شعاعية وطبقية، وأجرى ألفا و34 عملية جراحية.

وتابع أن مستشفى مدينة الباب قدمت 14 ألفا و900 معاينة طبية، منها 8 آلاف و155 حالات طوارئ و415 عملية جراحية، كما أشار إلى أن مستشفى مدينة اعزاز شمالي حلب، وعلى الرغم من أنّه حديث التأسيس، قدّم حتى اليوم 6 آلاف و330 معاينة طبية، منها 440 عملية جراحية.

وحسب آخر إحصاء للمجالس المحلية التابعة للحكومة السورية المؤقتة، فقد ارتفع عدد سكان منطقة “درع الفرات” بعد تطهيرها من تنظيم الدولة، إلى نحو 236 ألف نسمة، بعد انخفاضه إلى 52 ألفاً في ظل سيطرة التنظيم.

وفي 29 آذار الماضي أعلن رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم انتهاء عملية “درع الفرات” التي بدأت في آب/أغسطس 2016، وخلال العملية تمكن “الجيش السوري الحر” بدعم تركي من طرد مسلحي تنظيم الدولة من نحو ألفي كيلو متر مربع اعتبارا من مدينة جرابلس الحدودية على نهر الفرات، مروراً بمناطق وبلدات مثل الراعي ودابق واعزاز ومارع وانتهاءً بمدينة الباب التي كانت معقلاً للتنظيم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى