مقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟سموتريتش يرفض التهدئة في غزة ويدعو للتصعيد على جبهتينمقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟الأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقالأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومإيران تُغلق بوابة الحشد مع العراق بعد استهداف شاحنة أسلحة في البوكمالتصعيد إسرائيلي.. غارات جوية مكثفة وقصف مدفعي يستهدف مناطق جنوب لبنانإسرائيل تمدد عملياتها في جنين وتخطط لهجوم واسع بجنوب الضفةمجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحدامجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحداسرقة 25 ليرة ذهبية و300 مليون ليرة سورية من منزل في جرمانا بريف دمشق

امريكا قتلت 3100 مدني في سوريا والعراق

أشارت صحيفة نيويورك تايمز إلى أن الغارات الجوية الأمريكية على سوريا والعراق منذ بدء الحرب على تنظيم الدولة صيف 2014، تسببت بمقتل 3100 مدني على الأقل.

ونوهت الصحيفة بحسب الأناضول إلى أن “الجيش الأمريكي يعطي تقديرات منخفضة جداً حينما يقول إن غاراته أسفرت عن مقتل 352 مدني فقط”.

بدورها أكدت منظمة “ايروورز” والتي تجمع المعلومات المنشورة حول عدد الضحايا، أن “عدد القتلى المدنيين هو ثمانية أضعاف ما تؤكده الولايات المتحدة”. مضيفة أن حصيلة الضحايا من المدنيين الذين قتلوا خلال الربع الأول من العام 2017، ارتفعت بنسبة كبيرة مقارنة بالفترات السابقة.

وكانت طائرات التحالف الدولي شنت خلال اليومين الماضيين عشرات الغارات الجوية على مدينة الميادين، مستهدفة الأحياء السكنية، ما أوقع 20 شهيداً وعشرات الجرحى، وسط أوضاع إنسانية صعبة يعيشها الأهالي.

وأوضحت الصحيفة، أن “العمليات العسكرية للسيطرة على معاقل تنظيم الدولة كالموصل والرقة، لعبت دورا هاما في ارتفاع عدد القتلى”.

ولفتت إلى أن “القادة العسكريين حصلوا على حرية أكبر فى اتخاذ قرارات بشأن الغارات الجوية على سوريا والعراق فى الأيام الأخيرة من إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، وهو اتجاه تعزز هذا العام تحت إدارة الرئيس دونالد ترامب”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى