الجيش الإسرائيلي يحقق في مقتل يحيى السنوار.. تعرّف عليهأزمة محروقات حادة تتسبب في غياب المعلمين وتعطيل 40 مدرسة بريف حماةما تفاصيل توغل إسرائيل في القنيطرة؟الرائد جميل الصالح: جيش العزة على أهبة الاستعداد لمواجهة التحديات الكبرى المقبلةإضراب عام في منبج احتجاجاً على مناهج قسد الدراسية وانتهاكاتها بحق الأهاليبالفيديو.. حركة نور الدين الزنكي تُسدد ضربة موجعة للميليشيات الإيرانية غرب حلبفيديو صادم.. عصابة لبنانية تختطف شاباً سورياً وتطلب فدية 50 ألف دولارللحديث عن مصير إدلب.. روسيا تُحضّر للاجتماع الـ22 ضمن مسار أستانةأين حكومة عبد الرحمن مصطفى المؤقتة؟ النازحون عند عون الدادات بلا أمان!تهديد رسمي من إيران إلى حركة نور الدين زنكي والجبهة الشامية وتحرير الشام.. ماذا جاء فيه؟صورة | وفاة مفاجئة لقائد الطائرة التركية أثناء الرحلةمن هم زكوري وهزاع المسيطران على معبر عون الدادات وكيف يستغلون المدنيين؟جميل الصالح: سنواصل المقاومة حتى تحرير كل شبر من سورياصورة لعنصر من الشرطة العسكرية في عفرين تُشعل مواقع التواصل بموقف إنسانيارتفاع أسعار القرطاسية في شمال غربي سوريا يثقل كاهل الأسر الفقيرة

ايران تنعي عنصرين “زينبيون” في مواجهات مع الثوار في سوريا

أعلنت وكالة “IRIB” الإيرانية عن مقتل عنصرين من قوات الحرس الثوري الإيراني في مواجهات مع الثوار بسوريا مساء أول أمس الأربعاء.

وفي التفاصيل، ذكرت وكالة “IRIB” الإيرانية يوم أول أمس الأربعاء أن العسكريين المنتمين الى لواء الزينبيون الموالي لقوات الحرس الثوري الايراني المقاتل الى جانب صفوف قوات النظام قُتلا في اشتباكات في سوريا، دون أن تحدد زمان ومكان مقتلهما.

وأشارت الوكالة أن جُثتي العسكريان ويدعيان ( سید تقی شاه ) و (حسین ساجد) أرسلتا الى مسقط رأسهما في مدينة قم ، لدفنهما هناك، لترتفع حصيلة قتلى مدينة قم الايرانية الذي يقاتلون الى صفوف نظام الأسد 258 عنصراً.

يذكر أن القوات الايرانية من جميع اصناف ميليشياته تقاتل الى جانب نظام #الاسد منذ عام 2011 حيث قتل أكثر من 1500 عنصرا من الحرس الثوري والفاطميين والزينبيون بينهم 15 جنرالاً منذ بداية الثورة السورية

وكانت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية قد كشفت مطلع أيلول المنصرم، تسريبات استخباراتية تشير إلى أن القوات الإيرانية والمليشيات المسانده لهم، التي جلبتها لدعم نظام الاسد، تفوق في تعدادها عدد جيش النظام الاسد نفسه.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى