بالصور: امرأة في كالينينغراد تستـ.ـدعي رجال الإنقـ.ـاذ لنـ.ـزع الحلق من أذنها
بالصور: امرأة في كالينينغراد تستـ.ـدعي رجال الإنقـ.ـاذ لنـ.ـزع الحلق من أذنها
وكالة-ثقة – فريق التحرير
قالت إدارة مدينة كالينينغراد في روسيا، في بيان لها، إن امرأة من سكان المدينة اتصلت بخـ.ـدمة البحث والإنقـ.ـاذ بالمدينة، طالبة المساعدة في نـ.ـزع الحلق من أذنها.
وأضافت إدارة في بيانها: “تتلـ.ـقى خدمـ.ـة البحث والإنقـ.ـاذ بالمدينة، مخـ.ـتلف أنواع الاتصالات والمكالمات. وتتـ.ـنوع الطلبات، من إنقـ.ـاذ القطط الصغيرة وإنزالها من الأشجار، وإنقـ.ـاذ الثعـ.ـالب وصغارها من الجـ.ـوع، وفي نهـ.ـاية هذا الأسبوع تلقـ.ـينا طلـ.ـبا بطـ.ـرد خفـ.ـاش من الشـ.ـقة، وإخـ.ـراج رجل ثمل من حفـ.ـرة.
ولكن كانت هذه المرة الأولى التي تم فيها استـ.ـدعاء رجال الإنقـ.ـاذ لخـ.ـلع الحلق من أذن امرأة”، وفـ.ـقا للبيان.
تركيا تحسم موقفها تجاه إدلب
وكالة-ثقة – فريق التحرير
صرّح رئيس هيئة الإغاثة (IHH) التركية، “بولنت يلدريم” لوكالة الأناضول، إن معبر “جيلوة غوزو” الحدودي التركي المقابل لمعبر باب الهوى من الجانب السوري، هو بمثابة شريـ.ـان حياة للقاطنين في إدلب، معتبرا أن معبر باب الهوى مهم جدا للسوريين، وينبغي أن يبقى مفتوحا فمنذ بداية الحـ.ـرب والمساعدات تدخل من هنا”
وأضاف؛ أن منظمات المجتمع التركية أيضا تدخل المساعدات عبر هذا المعبر إضافة إلى الأمم المتحدة.
وأشار إلى دخول 10 آلاف و 500 شاحنة مساعدات من المعبر العام الماضي، مطالبا بفتح المعابر الأخرى التي أغلـ.ـقت بمبادرة روسية.
وقال دبلوماسي آخر رفـ.ـض الكشف عن هويته، إن ” الفكرة الآن هي إجراء التصويت الجمعة” بينما قال مـ.ـصـ.ـدر آخر؛ “إن التسجيل يمنح مزيد من الوقت لاستكمال المفاوضات”.
يذكر أنّ مجلس الأمـ.ـن أصـ.ـدر تفويضا بعمـ.ـلية المساعدات عبر الحدود للمرة الأولى عام 2014 من خلال أربعة معابر والتي تمّ تقليصها إلى معبر واحد من تركيا إلى مناطق المعارضة في سوريا بسبب معارضة روسيا والصين تجـ.ـديد التفويض عبر المعابر.
علما؛ أنه تمّ تأجيل التصويت في مجلس الأمـ.ـن الدولي على تمـ.ـديد آلية إدخال المساعدات عبر الحدود إلى سوريا دون موافقة النظام السوري، بعدما كان مقررا إجراؤه الخميس سعيا منه لتليين موقف روسيا وفق ما أوردت وكالة “فرانس بريس”
الجدير ذكره أنه ستعقد الجولة 17 لاجتماعات أستانا نهاية العام الحالي في مدينة نور سلطان الكازاخية.