منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

“بالصور” “صحفي روسي” يكذّب وزارة الدفاع الروسية ويؤكد اصابة الطائرات الروسية مطلع 2018 داخل “حميميم”

نشر صحفي روسي، أمس الخميس، صوراً لطائرات روسية تعرضت للإصابة بأضرار جزئية في قاعدة حميميم العسكرية الروسية غرب سوريا، بعد مضي ساعات قليلة من نفي وزارة الدفاع عن استهداف طائراتها.

ونشر الصحفي الروسي العسكري المدعو “رومان سابونكوف” صوراً للطائرات التي أصيبت داخل القاعدة، حيث بينت الصور أن الضرر كان في محركات بعض الطائرات، مشيرا أن الطائرات التي استهدفت هي “4 قاذفات من طراز “سوخوي-24″، ومقاتلتان من الطراز “سوخوي-35 إس”، وطائرة نقل من طراز “أنتونوف-72”.

تاتي تلك الصور تأكيداً لما نشرته صحيفة “الكوميرسانت”، اول أمس الأربعاء، قولها :”إن قاعدة حميميم الروسية الجوية في سوريا تعرضت للقصف ليلة رأس السنة، ونسبت تلك المعلومات إلى مصدرين “عسكري ودبلوماسي”، دون ذكر اسميهما.

يشار أن وزارة الدفاع الروسية، نفت يوم امس الخميس، الخبر اصابة الطائرات ووصفت الجزء المتعلق بتدمير الطائرات بالغير صحيح والمزيف، معترفة بالوقت ذاته بتعرض القاعدة للقصف ومقتل اثنين من العسكريين الروس بداخلها.

يذكر أن روسيا بدأت عمليتها العسكرية في سوريا في 30 أيلول/سبتمبر عام 2015، وفي آذار/مارس عام 2016 التالي، أعلن الرئيس فلاديمير بوتين عن سحب غالبية القوات الروسية من سوريا، إلا أن الجانب الروسي لا يزال يزود نظام الأسد بالأسلحة، ونسبت موسكو لنفسها أكثر من مرة منع سقوط النظام، كما استخدمت روسيا حق النقض (الفيتو) 11 مرة لإفشال قرارات دولية ضد نظام الأسد.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى