حقوق الإنسان في سوريا: بين “الإعلان العالمي وتحديات الحياة في زمن الأزمة”الأسس الأخلاقية والتحديات المعاصرة في ظل النضال والإنتهاكات”حقوق الإنسان: من النضال العالمي إلى تحديات سوريا الراهنة”زلزال عنيف يضرب ولاية يالوفا التركيةمهاجرون سوريون في بلغاريا: سوريا رغم ظروفها أفضل من حالناإيران: لم نشارك في أي عمل أو هجوم ضد القوات الأمريكية في سوريا أو في مكان آخر!المبعوثة الأممية “نجاة رشدي” تدعو إلى وقف التصعيد بشكل عاجل في سورياروسيا تطالب بوقف الهجمات الإسرائيلية على مواقع النظام في سوريامقتل عنصرين من قوات النظام بهجوم لخلايا التنظيم شرق حمصتركيا تعلن مقتل مسؤول منطقة عين العرب شرق حلب (صورة)اليونان تعتقل شاب سوري يعمل في تهريب البشر إلى أوروباالعثور على جثة شاب سوري مقتولاً داخل شقته في لبنانداعش: ما يحدث في مناطق الإدارة الذاتية هو صراع مصالح بين المكون العربي والكرديالأونروا: الوضع في غزة أشبه بالزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا

بعد انسحاب وتريث … وفد النظام في جنيف الأحد القادم

نقلت مواقع إعلامية مقربة من نظام الأسد عن مصدر في وزارة الخارجية والمغتربين، بأن وفد النظام برئاسة بشار الجعفري سيصل إلى جنيف يوم الأحد القادم وذلك للمشاركة في محادثات الجولة الثامنة في جنيف 8، على أن يعود لدمشق يوم الجمعة في 15 من كانون الأول 2017.

سبق أن أكدت مصادر غير رسمية مقربة لنظام الأسد، أن وفد النظام لن يتوجه الأربعاء أيضا إلى جنيف للمشاركة في المرحلة الثانية من مفاوضات “جنيف 8 “، بحسب مانشرت صحيفة “الوطن” السورية.

وأضافت المصادر أن الوفد “متريث” في الذهاب إلى جنيف، رابطة بين سفر الوفد و”تغيير المعارضة من خطابها وبياناتها المستفزة، لاسيما تكرار الحديث عن الشروط المسبقة، وعودتها إلى ما قبل القرار الأممي 2254 “.

وكان وزير الخارجية الأميركي، “ريكس تيلرسون” قال يوم الأربعاء الماضي إن واشنطن ترى أن من مسؤولية موسكو التأكد من مشاركة حليفها نظام الأسد في محادثات السلام السورية، فيما اتهمت فرنسا النظام بعرقلة المفاوضات ودعت روسيا إلى تحمل مسؤولياتها وإعادة وفد النظام إلى طاولة التفاوض.

وطالب رئيس هيئة التفاوض السوري، “نصر الحريري”، المجتمع الدولي بتحمل مسؤوليته كاملاً في وقت تسعى فيه المعارضة للتوصب الى الحل السياسي الذي يجلب الامن والاستقرار، معتبراً أن عدم حضور احد الأطراف تبقى مسؤولية المجتمع الدولي ومجلس الأمن.

مصدر الخبر: شبكة شام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى