النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

بعد لبنان.. سوريون ينظمون وقفة احتجاجية أمام قنصلية النظام بإسطنبول رفضا لانتخابات الأسد

وكالة ثقة

نظم عشرات السوريين المعارضين لنظام الأسد وقفة احتجاجية في مدينة إسطنبول، اليوم الخميس، وذلك أمام القنصلية العامة السورية، تنديدا بـ”مهزلة” الانتخابات الرئاسية لنظام بشار الأسد.

واجتمع عشرات السوريين أمام القنصلية العامة السورية في إسطنبول، حاملين بأيديهم أعلام الثورية السورية، منددين بما وصفوه بـ “انتخابات المهزلة”.

ونيابة عن المتظاهرين تلا “صالح فاضل” مؤسس جمعية “البيت السوري”، بيانا أكد فيه عدم شرعية الانتخابات التي يجريها نظام بشار الأسد وأضاف “هذه انتخابات مهزلة، ونرفضها وندينها”.

وكانت فتحت سفارات النظام أبوابها في أستراليا واليابان والصين وماليزيا وإندونيسيا وباكستان والهند وعمان وإيران وأرمينيا و أبوظبي ولبنان للتصويت لمنصب انتخابات النظام

واتهم معاون وزير الخارجيّة والمغتربين في الحكومة السوريّة أيمن سوسان ،أمس تركيا وألمانيا بمنع اللاجئين السوريين المقيمين على أراضيها من المشاركة في “الانتخابات الرئاسية”.

وكان هاجم شبان لبنانيون، موكبا بالسيارات لموالي نظام الأسد في لبنان، بالتزامن مع انطلاق مسرحية “انتخابات الرئاسة” السورية بالخارج.

وأظهرت تسجيلات مصورة تداولها نشطاء سوريون ولبنانيون على مواقع التواصل الاجتماعي، مهاجمة لبنانيين لمسيرة موالية لنظام الأسد، على أوتوستراد جونية – نهر الكلب، وقاموا بنزع الصور والأعلام واللافتات المؤيدة لبشار الأسد من على السيارات، كما أظهرت التسجيلات تدافعا كبيرا وتكسيرا لزجاج السيارات، وسط حضور قوة من الجيش اللبناني إلى المكان.

وتفاعل نشطاء سوريون ولبنانيون مع الهجوم، معتبرين أن من يشارك في الانتخابات الرئاسية التي ينظمها نظام الأسد، لا تنطبق عليه صفة نازح أو لاجئ، والأجدر به العودة إلى مناطق سيطرة النظام.

زر الذهاب إلى الأعلى