إستونيا تنهي حماية اللاجئين السوريينمارون الخولي: العودة الإلزامية للنازحين السوريين ضرورة فوريةحظر تجوال في حمص وسط تصعيد أمني واشتباكات مع فلول الأسداشتباكات مسلحة في طرطوس.. ما القصة؟الاقتصاد على سكك الشرق.. هل يعيد القطار ربط أسواق حلب بميناء مرسين؟“منسقو استجابة سوريا”: رفع العقوبات ضرورة إنسانية لدعم التعافي في البلادتصاعد التوتر بين سوريا وإيران.. تحذيرات متبادلة وتصريحات مثيرة للجدللبنان يتلقى مذكرة دولية لتوقيف اللواء المجرم جميل حسنإيران: ليس لدينا اتصال مباشر مع الجهة الحاكمة في سوريا حالياأسماء الأسد تطلب الطلاق تمهيداً للعودة إلى لندن بعد سقوط النظامتركيا تُرمم خط الكهرباء بين بيريجيك وحلب لتوفير الطاقة للسوريينأحمد الشرع: تحرير سوريا أنقذ المنطقة من حرب عالمية ثالثةمدير الجمارك في سوريا يكشف عن خطط إصلاح شاملة لإنهاء الفساد والترهل الإداريهاكان فيدان يكشف عن رؤيته الجديدة للعلاقات مع سوريامقتل إمام مرقد السيدة رقية في هجوم مسلح أثناء توجهه إلى لبنان

تحرير قرية السفلانية من تنظيم الدولة شرق حلب

حررت قوات الجيش السوري الحر اليوم الأربعاء قرية السفلانية شرق حلب بمحيط الباب من تنظيم الدولة بمساندة من الجيش التركي، ضمن معركة درع الفرات

وأعلن الجيش الحر اليوم أن قواته سيطرت على قرية “السفلانية” شمال مدينة الباب، بعد اشتباكات عنيفة مع تنظيم الدولة وأضاف الجيش أن 17 قتيل من التنظيم تم قتلهم إضافة للعديد من الجرحى والخسائر المادية.

مصادر ميدانية لوكالة ثقة أفادت أن الجيش السوري الحر تمكن أول أمس الإثنين من تحرير منطقة المقري من تنظيم داعش الواقعة شرق حلب وكبدوا التنظيم خسائر في العتاد والأرواح

وبحسب المصادر فإن الجيش السوري الحر الان يحاصر بلدة قباسين بعد تحريره قرية السفلانية والمقري الواقعتين جنوب قباسين وشرق الباب وأصبح بذلك على مشارف بلدة بزاعة الإستراتيجية، وعلى مشارف مدينة الباب من الجهة الشرقية

من جانبه أعلن الجيش التركي تدمير 180 هدفا لتنظيم الدولة من البر والجو، وتحييد 17 من إرهابيي التنظيم، شمالي سوريا، في اليوم الـ 155 لعملية “درع الفرات”، الثلاثاء، حسب وكالة الأناضول التركية.

وكان الجيش التركي قد أعلن بتاريخ ٢٤ اب ٢٠١٦ بدأ عملية درع الفرات بهدف دعم الجيش السوري الحر وابعاد تنظيم الدولة عن الحدود التركية وإيقاف تمدد الميليشيات الإنفصالية غربي نهر الفرات تجاه مدينة عفرين الخاضعة تحت سيطرة الأخير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى