سقوط الأسد يُشعل خلافات حادة داخل الحرس الثوري الإيرانيأحمد الشرع: لن نتوانى عن محاسبة مجرمي الحرب في سورياإبراهيم ملكي يحذر: التدخل اللبناني عبر حزب الله في سوريا جريمة لن تمرالاقتصاد الحلبي في مرمى المعركة النقدية.. كيف سيحسم صراع العملتين في مستقبل سوق المدينةبعد السيطرة على حماة.. عملية “ردع العداون” تضع طريق إيران البري في مهب الريح“ردع العدوان” تدخل حماة وتُسقط أكبر معاقل النظامالعقيد ياسر عبدالرحيم: من أرض المعركة لن نتوقف حتى تحرير آخر شبر من أرضنا وتحرير آخر معتقلالجولاني يُحدد ملامح مستقبل حلبالمحامي والناشط السياسي “إبراهيم ملكي” يوجه رسالة إلى أهالي مدينة حلبنيويورك تايمز: الأسد رفض عروضاً مغرية قبل انطلاق معركة “ردع العدوان”بلينكن: الحرب السورية ستتسع إذا لم يُطلق الأسد عملية سياسية حقيقيةجبهة درعا السورية مهددة بالاشتعال.. ما خيارات الأردن للمواجهة؟الخارجية الأميركية: هذا هو الحل الوحيد في سوريامواجهة أميركية روسية ساخنة في مجلس الأمن حول سورياناسفة تستهدف حافلة عسكرية في ريف حمص.. إليكم التفاصيل

تحرير قرية السفلانية من تنظيم الدولة شرق حلب

حررت قوات الجيش السوري الحر اليوم الأربعاء قرية السفلانية شرق حلب بمحيط الباب من تنظيم الدولة بمساندة من الجيش التركي، ضمن معركة درع الفرات

وأعلن الجيش الحر اليوم أن قواته سيطرت على قرية “السفلانية” شمال مدينة الباب، بعد اشتباكات عنيفة مع تنظيم الدولة وأضاف الجيش أن 17 قتيل من التنظيم تم قتلهم إضافة للعديد من الجرحى والخسائر المادية.

مصادر ميدانية لوكالة ثقة أفادت أن الجيش السوري الحر تمكن أول أمس الإثنين من تحرير منطقة المقري من تنظيم داعش الواقعة شرق حلب وكبدوا التنظيم خسائر في العتاد والأرواح

وبحسب المصادر فإن الجيش السوري الحر الان يحاصر بلدة قباسين بعد تحريره قرية السفلانية والمقري الواقعتين جنوب قباسين وشرق الباب وأصبح بذلك على مشارف بلدة بزاعة الإستراتيجية، وعلى مشارف مدينة الباب من الجهة الشرقية

من جانبه أعلن الجيش التركي تدمير 180 هدفا لتنظيم الدولة من البر والجو، وتحييد 17 من إرهابيي التنظيم، شمالي سوريا، في اليوم الـ 155 لعملية “درع الفرات”، الثلاثاء، حسب وكالة الأناضول التركية.

وكان الجيش التركي قد أعلن بتاريخ ٢٤ اب ٢٠١٦ بدأ عملية درع الفرات بهدف دعم الجيش السوري الحر وابعاد تنظيم الدولة عن الحدود التركية وإيقاف تمدد الميليشيات الإنفصالية غربي نهر الفرات تجاه مدينة عفرين الخاضعة تحت سيطرة الأخير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى