الأمن العام في درعا يوقف أربعة أفراد من عصابة قطّاع الطرق بعد اشتباكاتمنح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاً

ترامب يغرد: صوتوا لنتأكد من عدم تكرار الأسد لجرائمه!

قال الرئيس الأمريكي دونال ترامب (اليوم الخميس)، إنه على الجميع في مجلس الأمن أن يصوتوا لصالح تمديد مهمة لجنة التحقيق باستخدام الأسلحة الكيماوية في سوريا.

 

ترامب وعبر حسابه الشخصي في تويتر قال: “نحتاج أن يصوت الكل في مجلس الأمن على تجديد مهام آلية التحقيق بالكيماوي، للتأكد من أن نظام الأسد لن يرتكب قتلاً جماعياً بالكيماوي مرة أخرى أبداً”.
ويأتي تصريح الرئيس الأمريكي قبل ساعات من تصويت مجلس الأمن على قرارين متضادين (أمريكي وروسي) حول تمديد مهمة اللجنة في سوريا، حيث تنتهي مهمة الآلية منتصف هذه الليلة.
ويتمحور الخلاف الأمريكي الروسي بشأن اللجنة في مهامها ومدة عملها، ففي حين تريد واشنطن تمديد التفويض من دون أي تعديل، تشترط موسكو إعادة النظر في مهام اللجنة وتشكيلتها قبل تمديد فترة تفويضها.
وينص مشروع القرار الذي تقدمت به روسيا حليفة النظام على إعادة النظر بتفويض اللجنة وتجميد نتائج عملها، وأن يعود محققوها إلى سوريا لإجراء تحقيقات ميدانية، بينما تقترحت واشنطن أن تكون الفترة سنتين، ثم خفّضتها في مسودة لاحقة إلى 18 شهراً لتعود وتستقر في مشروع القرار على فترة سنة.
اللجنة (آلية تحقيق مشتركة بين الامم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية)، أكدت الشهر الفائت في تقريرها الأخير، أن ميليشيا النظام مسؤولة عن قصف بلدة خان شيخون في ريف إدلب بغاز السارين في الرابع من نيسان الفائت، واقع القصف أكثر من 80 شهيداً.
وكان الرئيس الأمريكي قد أعطى توجيهاته للبوارج الحربية الأمريكية بتوجيه ضربة جوية لقاعدة الشعيرات العسكرية (شرق حمص) على خلفية مجزرة الكيماوي بخان شيخون، والتي تؤكد الولايات المتحدة على أنها القاعدة التي استخدمها النظام بارتكاب المجزرة.
اورينت نت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى