حقوق الإنسان في سوريا: بين “الإعلان العالمي وتحديات الحياة في زمن الأزمة”الأسس الأخلاقية والتحديات المعاصرة في ظل النضال والإنتهاكات”حقوق الإنسان: من النضال العالمي إلى تحديات سوريا الراهنة”زلزال عنيف يضرب ولاية يالوفا التركيةمهاجرون سوريون في بلغاريا: سوريا رغم ظروفها أفضل من حالناإيران: لم نشارك في أي عمل أو هجوم ضد القوات الأمريكية في سوريا أو في مكان آخر!المبعوثة الأممية “نجاة رشدي” تدعو إلى وقف التصعيد بشكل عاجل في سورياروسيا تطالب بوقف الهجمات الإسرائيلية على مواقع النظام في سوريامقتل عنصرين من قوات النظام بهجوم لخلايا التنظيم شرق حمصتركيا تعلن مقتل مسؤول منطقة عين العرب شرق حلب (صورة)اليونان تعتقل شاب سوري يعمل في تهريب البشر إلى أوروباالعثور على جثة شاب سوري مقتولاً داخل شقته في لبنانداعش: ما يحدث في مناطق الإدارة الذاتية هو صراع مصالح بين المكون العربي والكرديالأونروا: الوضع في غزة أشبه بالزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا

ترامب يغرد: صوتوا لنتأكد من عدم تكرار الأسد لجرائمه!

قال الرئيس الأمريكي دونال ترامب (اليوم الخميس)، إنه على الجميع في مجلس الأمن أن يصوتوا لصالح تمديد مهمة لجنة التحقيق باستخدام الأسلحة الكيماوية في سوريا.

 

ترامب وعبر حسابه الشخصي في تويتر قال: “نحتاج أن يصوت الكل في مجلس الأمن على تجديد مهام آلية التحقيق بالكيماوي، للتأكد من أن نظام الأسد لن يرتكب قتلاً جماعياً بالكيماوي مرة أخرى أبداً”.
ويأتي تصريح الرئيس الأمريكي قبل ساعات من تصويت مجلس الأمن على قرارين متضادين (أمريكي وروسي) حول تمديد مهمة اللجنة في سوريا، حيث تنتهي مهمة الآلية منتصف هذه الليلة.
ويتمحور الخلاف الأمريكي الروسي بشأن اللجنة في مهامها ومدة عملها، ففي حين تريد واشنطن تمديد التفويض من دون أي تعديل، تشترط موسكو إعادة النظر في مهام اللجنة وتشكيلتها قبل تمديد فترة تفويضها.
وينص مشروع القرار الذي تقدمت به روسيا حليفة النظام على إعادة النظر بتفويض اللجنة وتجميد نتائج عملها، وأن يعود محققوها إلى سوريا لإجراء تحقيقات ميدانية، بينما تقترحت واشنطن أن تكون الفترة سنتين، ثم خفّضتها في مسودة لاحقة إلى 18 شهراً لتعود وتستقر في مشروع القرار على فترة سنة.
اللجنة (آلية تحقيق مشتركة بين الامم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية)، أكدت الشهر الفائت في تقريرها الأخير، أن ميليشيا النظام مسؤولة عن قصف بلدة خان شيخون في ريف إدلب بغاز السارين في الرابع من نيسان الفائت، واقع القصف أكثر من 80 شهيداً.
وكان الرئيس الأمريكي قد أعطى توجيهاته للبوارج الحربية الأمريكية بتوجيه ضربة جوية لقاعدة الشعيرات العسكرية (شرق حمص) على خلفية مجزرة الكيماوي بخان شيخون، والتي تؤكد الولايات المتحدة على أنها القاعدة التي استخدمها النظام بارتكاب المجزرة.
اورينت نت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى