ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

تركيا تنسف العرض الروسي وتُعزّز قواتها في إدلب

دخل رتل عسكري للقوات التركية، صباح اليوم الجمعة، يضم آليات عسكرية ولوجستية باتجاه نقاط المراقبة في أرياف إدلب، في تحدٍ صريح من أنقرة على العرض الروسي تجاه إدلب، شمال غرب سوريا.

وقال مراسل وكالة ثقة في إدلب، إن عدد من الآليات العسكرية التركية، دخلت صباح الجمعة، من معبر كفرلوسين واتجهت نحو نقاط المراقبة التركية في ريف إدلب الجنوبي، في وقت لم يتمكن مراسلنا من معرفة عدد الآليات.

ويأتي دخول الأرتال عقب مضي يومين عن العرض الروسي والذي كشفت عنه وسائل إعلام روسية، والذي أكّد أن المشاورات الأخيرة بين موسكو وأنقرة بشأن الوضع في منطقة خفض التصعيد في إدلب السورية، تتناول خفض مستوى التواجد العسكري التركي هناك.

وبحسب المصدر حينها، فإن وفدا فنيا روسيا، أثناء اجتماع عقد في مقر الخارجية التركية اقتراحات بشأن تقليص عدد نقاط المراقبة للجيش التركي في إدلب، لكن الجانبين عجزا عن التوصل إلى اتفاق بهذا الشأن.

وأشار إلى أنه وبعد رفض الجانب التركي سحب نقاط المراقبة التابعة له وأصر على الحفاظ عليها، تقرر خفض تعداد القوات التركية المتواجدة في إدلب وسحب الأسلحة الثقيلة من المنطقة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى