مقتل إمام مرقد السيدة رقية في هجوم مسلح أثناء توجهه إلى لبنانميدل إيست آي: سقوط الأسد أفشل خطة إسرائيل لتقسيم سوريا إلى ثلاث دويلاتإيران: سوريا خرجت من “محور المقاومة”الشرع للوفد الأميركي: سوريا ستبقى على الحيادأحمد الشرع: أمن الخليج أولوية وسوريا تسعى لعلاقات استراتيجيةضمن حملة “إحياء الأمل”.. قطر الخيرية تسير قافلة مساعدات للشعب السوريالخارجية الأمريكية تلتقي أحمد الشرع بدمشقالمفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوع

تركيا توقف ٥٣ شخص يحاولون الهجرة الى اوربا

أوقفت فرق خفر السواحل التركية، اليوم الأحد، 53 شخصا كانوا يعتزمون التوجه إلى الجزر اليونانية، عبر بحر إيجة بطرق غير قانونية.

وذكر بيان لخفر السواحل التركية، أن فرقه أوقفت، 53 شخصا كانوا يعتزمون التوجه إلى الجزر اليونانية، بطرق غير قانونية، انطلاقا من ساحل منطقة “ديديم” بولاية أيدين، غربي البلاد.

وأضاف البيان أن اثنين من الموقوفين يحملون الجنسية الأفغانية، و44 من الجنسية الباكستانية، و7 سوريين.

وكانت منظمة الهجرة الدولية التابعة للأمم المتحدة، أحصت مؤخراً غرق ألف و86 مهاجراً “غير شرعي” في مياه البحر الأبيض المتوسط، منذ بداية العام الجاري، في حين أشارت الأمم المتحدة إلى أن أكثر من 5 آلاف شخص غرقوا في البحر المتوسط عام 2016، لافتةً إلى أن هذا العدد يشكل “أسوأ” حصيلة سنوية لأعداد الوفيات في المتوسط على الإطلاق.

تجدر الإشارة إلى أن قرابة 61 ألف لاجئ لا يزالون عالقين في اليونان، لحين توزيعهم، على دول الاتحاد الأوروبي، حيث اتفق أعضاء الاتحاد في أيلول 2015، على برنامج توزيع اللاجئين، لتخفيف الأعباء عن إيطاليا واليونان، اللتين استقبلتا مئات آلاف الفارين من حروب في الشرق الأوسط وأفريقيا، وخصوصاً سوريا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى