منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

تزايد خطير في انتشار ظاهرة “اللقطاء” بدمشق

تزايد خطير في انتشار ظاهرة “اللقطاء” بدمشق

كشفت التقارير اﻹعلامية المتوالية مؤخراً، عن ارتفاع معدل حوادث التخلي عن الأطفال، في مناطق سيطرة نظام اﻷسد، وخصوصا العاصمة دمشق، جنوب البلاد.

وكان قد عُثر على طفلتين مرميتين في شوارع العاصمة وريفها، خلال آخر 48 ساعة فقط، في مؤشر خطير على تدهور اﻷوضاع الاجتماعية.

وترك مجهولون أمس الثلاثاء طفلة رضيعة خلف مبنى بلدية دوما، حيث عثر عليها المارة ليتم نقلها إلى مستشفى حمدان في انتظار التعرف على ذويها.

وقالت صفحات النظام إنه تم العثور أيضا على طفلة حديثة الولادة تبلغ من العمر عدة ساعات مرمية على الرصيف في منطقة الطبالة بدمشق أمس اﻷول.

وتم نقل الطفلة إلى مركز “لحن الحياة” في ضاحية قدسيا، من أجل رعايتها، ووضعت في مستشفى الزهراوي بالقصاع، حيث لم يستطع أحد التعرّف إلى ذويها.

يذكر أن تصاعد معدلات البطالة والفقر والضغط الاجتماعي والاقتصادي، أدى إلى تدهور وانحدار في مختلف النواحي ضمن المجتمع السوري، في عموم البلاد، وخصوصا في مناطق سيطرة النظام، مما أفرز عدة ظواهر سلبية، كانتشار السرقة والسطو والخطف وأطفال الشوارع والمشردين.

زر الذهاب إلى الأعلى