أيمن الصفدي يصل دمشق للقاء “المقداد” في ثاني زيارة له لهذا العامعلى وقع أستانة.. روسيا تستهدف مدينة إدلب بـ6 غارات جويّة وتخلف إصاباتالنظام يُرسل تعزيزات من دمشق إلى جبهات “قسد” في حلب (صور)اغتيال ثلاثة أشخاص في درعاأول سيدة تتقلد المنصب.. من هي “حفيظة غاية أركان” رئيسة البنك المركزي التركي؟ (بروفايل)في اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. على المجتمع الدولي التحرك عاجلاً لحماية الأطفال في سوريافي اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفالنا والحرباليومِ الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفال الشمال السوري ودور المساحات الصديقة بالطفلمقتل ثلاثة شبان في إدلب (صور)عراقية تقتـل ضرتها السورية في بغدادالديمقراطية أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريرحيل مؤلف موسيقى “افتح يا سمسم” حسين نازكمتحدث باسم الخارجية الاميركية: لا يمكن عودة النازحين السوريين بسبب الظروف غير المناسبة وقبل الحل السياسي

تساؤلات حول قرر انسحاب قوات روسية من سوريا

أعلنت رئاسة الأركان العامة الروسية، يوم الجمعة الماضي بدأ عملية تخفيض عدد القوات الروسية المتمركزة في سورية بسحب حاملة الطائرات الروسية “الأميرال كوزنيتسوف” وطراد “بطرس الأكبر” ومجموعة السفن المرافقة لهما من منطقة تمركزهما قبالة الساحل السوري.

وجاء ذلك بعد إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قرارا ببدأ تخفيض القوات الروسية المتواجدة في سوريا، بتاريخ ٣٠ ديسمبر ٢٠١٦ بعد توقيع اتفاق وقف إطلاق النار بين الثوار وتركيا وروسيا

وصرح الجنرال فاليري غيراسيموف رئيس الأركان الروسي، لوكالة إنترفاكس الروسية الرسمية، بأن حاملة الطائرات “الأميرال كوزنيتسوف، و(الطراد) بطرس الأكبر، والسفن المرافقة لهما تركوا التجمع العسكري الروسي في سوريا”.

إلا أن تساؤلات عديدة أثارتها هذه الخطوة، مع الأخذ بعين الإعتبار انتشار القوات الروسية في الإراضي السورية والسيطرة الشبه كاملة لروسيا على قيادة قوات نظام الأسد، قللت أهمية هذا الإنسحاب

وقد نشر موقع ويللا الإخباري العسكري “الإسرائيلي” أن قمر التجسس الإسرائيلي “إيروس بي” كشف أن روسيا نصبت قبل أيام منظومة صواريخ متطورة أرض-أرض المسماة “إسكندر” في إحدى قواعدها العسكرية بمدينة اللاذقية (شمال سوريا)، حسبما نشر موقع الجزيرة نت.

وأوضح أن الموقع هذا القمر، اكتشف أن نصب الصواريخ المقصودة من طراز “أس أس 26” يأتي ضمن اتفاق طويل الأمد وقعته روسيا مع نظام بشار الأسد، تتم في إطاره إقامة قواعد عسكرية على أراضي سوريا، ينصب فيها منظومات صاروخية وتسليحية متطورة، ينشرها الجيش الروسي في مدينتي اللاذقية وطرطوس.

ووفقا لخبراء عسكريين “إسرائيليين” فإن هذه القدرات العسكرية الروسية القادمة إلى سوريا ليست متعلقة فقط بالحرب الدائرة مع المعارضة السورية المسلحة، أو العمل على استقرار نظام الأسد، بل تهدف إلى الحفاظ على مصالح روسيا في الشرق الأوسط.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى