بالأسماء.. حركة الجهاد الإسلامي تعلن مقتل 9 من كوادرها في غارة إسرائيلية على دمشقتراجع ملحوظ في أسعار زيت الزيتون في سورياحزب العدالة: الجيش التركي مستعد لعملية عسكرية جديدة شمال سورياتعيينات ترامب تزلزل إيران ورسالة خامنئي للأسد تتعلق بالحرب التي لم تأتِ بعد !مصادر خاصة لـ ثقة.. قسد تعتقل 12 شاباً في منبج شرق حلبهل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟روسيا تقترح مواقع جديدة لاجتماعات اللجنة الدستورية السوريةعقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟

تشكيل مجلس قيادة جديد لـ«حركة أحرار الشام».. تعرف إليه

أصدرت حركة أحرار الشام، مساء الأربعاء، قراراً جديدا حدّد من خلاله أعضاء مجلس القيادة الجديد للحركة.
وجاء في البيان التي حصلت عليه وكالة ثقة أنه وبناء على صلاحيات القائد العام للحركة الممنوحة بموجب الاتفاق يعين الأخوة التالية اسماؤهم أعضاء في مجلس القيادة وهم: “عبيدة الخلق وحسين العبيد وأبو سلمان الحموي، وأحمد الرفاعي، وعلاء جودي، وأبو حسن الحموي، وأبو عمر الساحل، وابو الخير الشامي، احمد جنيد، وأبو منذر الحموي، وأحمد الدالاتي”.
وكانت اتفقت قيادة أحرار الشام الى تعيين المدعو “أبو عبيدة الشامي” قائداً لحركة أحرار الشام أحد مكونات الجبهة الوطنية للتحرير خلف للشيخ “جابر علي باشا”.
وكانت عينت حركة أحرار الشام الإسلامية المنضوية ضمن “الجبهة الوطنية للتحرير”، في الثاني من كانون الأول، القائد “مهند المصري” قائدا عاما لقيادة الحركة، بعد خلافات كادت أن تنتهي بانقسام الحركة.
وقال مصادر عسكرية خاصة لوكالة ثقة وقتها، إن المجلس الشرعي في حركة احرار الشام اتفق على تعيين “مهند المصري” الملقب “أبو يحيى قلعة” قائداً لحركة أحرار الشام.

وشهدت محافظة إدلب مؤخرا تحركاً عسكرياً محدوداً من قبل “هيئة تحرير الشام”، باتجاه مقار ومراكز لحركة أحرار الشام الإسلامية، وذلك دعماً للجناح العسكري داخل الحركة والموالي للهيئة، الساعي إلى تغيير قيادة هذه الحركة المحسوبة على فصائل المعارضة السورية التي تُوصف بـ “المعتدلة”.
وكادت الخلافات المتصاعدة في صفوف الحركة مؤخرا أن تؤدي إلى انشطار “حركة أحرار الشام” إلى قسمين “الأول يقوده حسن صوفان متماهٍ تماماً مع “هيئة تحرير الشام” التي تحاول تشكيل مجلس عسكري في شمال سوريا، يضمها مع الحركة و”فيلق الشام”، والثاني يقوده جابر علي باشا، ينتقل إلى منطقة غصن الزيتون التي تضم مدينة عفرين وريفها في شمال غربي حلب.

Back to top button