مقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟سموتريتش يرفض التهدئة في غزة ويدعو للتصعيد على جبهتينمقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟الأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقالأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومإيران تُغلق بوابة الحشد مع العراق بعد استهداف شاحنة أسلحة في البوكمالتصعيد إسرائيلي.. غارات جوية مكثفة وقصف مدفعي يستهدف مناطق جنوب لبنانإسرائيل تمدد عملياتها في جنين وتخطط لهجوم واسع بجنوب الضفةمجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحدامجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحداسرقة 25 ليرة ذهبية و300 مليون ليرة سورية من منزل في جرمانا بريف دمشق

تعرف على تفاصيل عملية تهجير 30 عائلة من أهالي “أم باطنة ” في القنيطرة نحو الشمال السوري ؟

وكالة ثقة

بدأ نظام الأسد برعاية روسية،ظهر اليوم الخميس” تهجير ما يقارب من 30 عائلة من قرية أم باطنة بريف القنيطرة الأوسط باتجاه الشمال السوري

وقالت مصادر محلية، إن الاتفاق الذي عقد برعاية روسية نص على تهجير ثلاثين عائلة من بلدة أم باطنة طالب نظام الأسد بتهجيرها.

وأضاف أن أهالي البلدة رفضوا الخروج منها قبل إفراج مليشيات نظام الأسد عن اثنين من أبناء البلدة كانت اعتقلتهم في وقت سابق.

وقبل أيام توصل فرع الأمن العسكري في “سعسع” لاتفاق مع اللجنة المركزية في الجنوب، ينص على تهجير 30 شخصاً من رافضي اتفاق “التسوية”، مقابل وقف العمليات العسكرية في “أم باطنة”، وإطلاق سراح اثنين من أبنائها المعتقلين.

وتشهد بلدة “أم باطنة” منذ مطلع شهر أيار الحالي، توترات كبيرة بعد قيام نظام الأسد باستقدام حشودات عسكرية إليها والتهديد باقتحامها في حال عدم تسليم عدد من الشبان إلى الأفرع الأمنية.

وبعد مفاوضات تم التوصل إلى إتفاق التهجير، وبحسب ناشطين محللين فإن القافلة ستدخل إلى الشمال السوري عبر معبر “أبو الزندين” بريف حلب الشرقي، ومن المتوقع أن تصل إلى المنطقة مساء اليوم الخميس.

تجدر الإشارة إلى أن منطقة الجنوب السوري دخلت في اتفاق “تسوية” مع نظام الأسد منتصف عام 2018، ومنذ ذلك الوقت قام النظام بعدة عمليات تهجير طالت الأشخاص الرافضين للاتفاق.

زر الذهاب إلى الأعلى