النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

تعرّف إلى آخر حصيلة لإصابات كـورونا في إدلب وحلب

وكالة ثقة

سجلت شبكة الإنذ.ار المبكر، أمس الخميس، 31 إصابة جديدة بفيروس “كورو.نا” شمال غرب سوريا، لترتفع الحصيلة إلى 22.268 حالة.

وأوضحت مديرية الصحة أنه تم تسجيل 4 حالات شفاء، ليرتفع عدد المتعافين إلى 20
321 حالة.

ولم تسجل المديرية أي حالة وفاة لتبقى حصيلة الوفيا.ت في الشمال السوري المحرر إلى 655 حالة.

ومطلع الشهر الجاري، بدأت الفرق الطبية بإجراءات التلقيح ضد جائحة كورو.نا في مدينة إدلب شمال سوريا بعد نحو عشرة أيام من وصول الجرعات.

وأفاد مراسل وكالة ثقة، وقتها، بأن الأجهزة الطبية المختصة خصصت مشفى ابن سينا التخصصي وسط إدلب لحملة التلقيح ضد كورونا حيث ستشمل في الوقت الحالي العاملين في المجال الصحي والمجال الإنساني.

وسبق أن وصلت أول دفعة من لقاح أسترازينيكا في 21 من شهر نيسان الماضي حيث بلغ عدد جرعات الدفعة الأولى 53800 على أن تصل جرعات إضافية لاحقا.

ويستهدف اللقاح كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة لكونهم الفئة الأكثر ضعفا إضافة إلى الكادر الصحي وكادر المنظمات الإنسانية في محافظتي حلب وإدلب.

وتستهدف عملية التلقيح المجدولة حتى نهاية العام الجاري نحو عشرين بالمئة من سكان الشمال السوري وهم الفئات الأكثر عرضة للخطر.

واللقاح من نوع أسترازينيكا أكسفورد المعتمد لدى منظمة الصحة العالمية قدّمته منظمة اليونسيف ضمن مبادرة كوفاكس وسيتسلّمه فريق لقاح سوريا SIG في شمال البلاد.

ويقدّم برنامج كوفاكس الأممي بتخصيص “احتياطي انساني للأشخاص الذين لا تشملهم الخطط الوطنية، لا سيما الدول التي تشهد نزاعات أو انقسامات”.

يذكر أن المنطقة تشهد موجة جديدة من انتشار فيروس كورونا في ظل ضعف الإمكانات الطبية واللوجستية.

زر الذهاب إلى الأعلى