حركة نور الدين الزنكي تصدر تعميماً لمنع سرقة محصول الزيتون في مناطق سيطرتها (بيان)شاهد | قوات خاصة أوكرانية تهاجم قاعدة عسكرية روسية جنوبي حلبصور + فيديوهات | انفجار حاملي أجهزة “بيجر” اللاسلكية في لبنان ومئات الإصابات من حزب اللهما قصة الاحتجاجات في ياخور بعفرين.. وما حقيقة وفاة سيدة تحت التعذيب؟صراع التصريحات بين زعيم المعارضة التركية وبلال إردوغان حول قضايا اللاجئين السورييننداءات استغاثة لإنقاذ القطاع الصحي شمال سورياصورة | حادثة في سرمدا تعكس حجم الفجوة الطبقية شمال سورياالأسد يعتقل شخصية بارزة في الساحل والطائفة العلوية.. من هو؟من هو محمد غازي الجلالي رئيس حكومة الأسد الجديد؟السويد تمنح 34 ألف دولار لكل مهاجر يوافق على العودة الطوعية إلى بلدهالأمم المتحدة تخطط لإعادة 30 ألف لاجئ سوري من لبنان إلى سورياواشنطن: الشروط لعقد انتخابات حرة في سوريا غير متوفرةأنصار الله اليمنية تُرسل قوة قوامها لواء من قوات النخبة إلى سوريامركز زردنا الصحي مهدد بالإغلاق.. آلاف المدنيين والنازحين في ريف إدلب بلا خدمات طبيةاعتداء مسلح على كادر مشفى الشهيد محمد وسيم معاز في باب السلامة

تعيين قائد جديد لـ«حركة أحرار الشام»

كشفت مصادر خاصة لوكالة ثقة، عن تغييرات جديدة في حركة أحرار الشام الإسلامية.
وقال مصدر عسكري خاص لوكالة ثقة، إن قيادة أحرار الشام اتفقت الى تعيين المدعو “أبو عبيدة الشامي” قائداً لحركة أحرار الشام أحد مكونات الجبهة الوطنية للتحرير خلف للشيخ “جابر علي باشا”.
وكانت عينت حركة أحرار الشام الإسلامية المنضوية ضمن “الجبهة الوطنية للتحرير”، في الثاني من كانون الأول، القائد “مهند المصري” قائدا عاما لقيادة الحركة، بعد خلافات كادت أن تنتهي بانقسام الحركة.
وقال مصادر عسكرية خاصة لوكالة ثقة وقتها، إن المجلس الشرعي في حركة احرار الشام اتفق على تعيين “مهند المصري” الملقب “أبو يحيى قلعة” قائداً لحركة أحرار الشام.
وشهدت محافظة إدلب مؤخرا تحركاً عسكرياً محدوداً من قبل “هيئة تحرير الشام”، باتجاه مقار ومراكز لحركة أحرار الشام الإسلامية، وذلك دعماً للجناح العسكري داخل الحركة والموالي للهيئة، الساعي إلى تغيير قيادة هذه الحركة المحسوبة على فصائل المعارضة السورية التي تُوصف بـ “المعتدلة”.
وكادت الخلافات المتصاعدة في صفوف الحركة مؤخرا أن تؤدي إلى انشطار “حركة أحرار الشام” إلى قسمين “الأول يقوده حسن صوفان متماهٍ تماماً مع “هيئة تحرير الشام” التي تحاول تشكيل مجلس عسكري في شمال سوريا، يضمها مع الحركة و”فيلق الشام”، والثاني يقوده جابر علي باشا، ينتقل إلى منطقة غصن الزيتون التي تضم مدينة عفرين وريفها في شمال غربي حلب.

زر الذهاب إلى الأعلى