ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

تقرير حقوقي: مقتل 78 مدنياً واعتقال 138 شخصاً في سورية خلال نيسان الفائت

ذكرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في تقريرها الصادر اليوم الثلاثاء، أنها وثقت الشهر الفائت مقتل 78 مدنياً، بينهم 14 طفلاً و7 سيدات، وشهيد من الكوادر الطبية، كما سجلت مقتل 10 أشخاص قضوا بسبب التعذيب، وما لا يقل عن مجزرة واحدة.

وأوضحت الشبكة في تقريرها حصول ما لا يقل عن 138 حالة اعتقال تعسفي، بينها 6 سيدات، كانت النسبة الأكبر منها على يد قوات نظام الأسد في محافظة دير الزور تلتها ريف دمشق.

وذكر تقرير الشبكة أن الشهر الماضي شهدَ ما لا يقل عن 5 حوادث اعتداء على مراكز حيويَّة مدنيَّة، كانت حادثة منها على مدرسة و2 على أماكن عبادة، و2 على أسواق.

وأشار التقرير إلى أن قوات نظام الأسد وروسيا ارتكبت جرائم متنوعة من القتل خارج نطاق القانون، إلى الاعتقال والتَّعذيب والإخفاء القسري، كما تسبَّبت هجماتها وعمليات القصف العشوائي في تدمير المنشآت والأبنية.

وأكَّدت الشبكة في تقريرها أن قوات نظام الأسد خرقت القانون الدولي الإنساني والقانون العرفي، وقرارات مجلس الأمن الدولي، بشكل خاص القرار رقم 2139، والقرار رقم 2042 المتعلِّق بالإفراج عن المعتقلين، والقرار رقم 2254 وكل ذلك دون أية محاسبة.

ودعت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في تقريرها إلى ضرورة الكشف عن مصير قرابة 83 ألف مواطن سوري اعتقلتهم الأجهزة الأمنية، وأخفت مصيرهم حتى الآن، والامتثال لقرارات مجلس الأمن الدولي والقانون العرفي الإنساني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى