سقوط الأسد يُشعل خلافات حادة داخل الحرس الثوري الإيرانيأحمد الشرع: لن نتوانى عن محاسبة مجرمي الحرب في سورياإبراهيم ملكي يحذر: التدخل اللبناني عبر حزب الله في سوريا جريمة لن تمرالاقتصاد الحلبي في مرمى المعركة النقدية.. كيف سيحسم صراع العملتين في مستقبل سوق المدينةبعد السيطرة على حماة.. عملية “ردع العداون” تضع طريق إيران البري في مهب الريح“ردع العدوان” تدخل حماة وتُسقط أكبر معاقل النظامالعقيد ياسر عبدالرحيم: من أرض المعركة لن نتوقف حتى تحرير آخر شبر من أرضنا وتحرير آخر معتقلالجولاني يُحدد ملامح مستقبل حلبالمحامي والناشط السياسي “إبراهيم ملكي” يوجه رسالة إلى أهالي مدينة حلبنيويورك تايمز: الأسد رفض عروضاً مغرية قبل انطلاق معركة “ردع العدوان”بلينكن: الحرب السورية ستتسع إذا لم يُطلق الأسد عملية سياسية حقيقيةجبهة درعا السورية مهددة بالاشتعال.. ما خيارات الأردن للمواجهة؟الخارجية الأميركية: هذا هو الحل الوحيد في سوريامواجهة أميركية روسية ساخنة في مجلس الأمن حول سورياناسفة تستهدف حافلة عسكرية في ريف حمص.. إليكم التفاصيل

تقرير يكشف عدد سكان سوريا في الربع الأول من 2023

وكالة ثقة

نشر مركز “جسور للدراسات”، أمس السبت 29 أبريل/نيسان، تقريراً تحليلياً استعرض من خلاله آخر تطورات التحولات السكانية السورية، حتى الربع الأوّل من عام 2023.

واستند التقرير إلى عوامل عدّة سهلت عملية احتساب عدد السكان في سوريا، كانتشار منظمات المجتمع المدني، ودخول المؤسسات الدولية إلى سوريا، وإصدارها تقارير تقييم الحالة والاحتياج ومتابعة حركة النزوح، وفقاً للمركز.

وبحسب تقرير المركز فإن عدد سكان سوريا بلغ 26.7 مليون شخص، منهم 16.76 مليوناً تقريباً داخل البلاد، و9.12 مليوناً تقريباً خارجها، فضلاً عن 897 ألف مفقود ومغيب.

ووفقاً للتقرير فإن المناطق المحررة تضم 4.3 ملايين شخص تقريباً، أمّا مناطق سيطرة الإدراة الذاتية فتضم نحو 2.6 مليون شخص، وفي مناطق سيطرة النظام يوجد 9.6 ملايين شخص.

وأكّد التقرير على صعوبة الوصول إلى رقم دقيق لأعداد السكان في سوريا، بسبب انقطاع الجهاز المركزي للإحصاء عن العمل منذ عام 2012، وتسارع حركة النزوح واللجوء وتعددها، وعدم تجانس الوضع القانوني للاجئين السوريين في بلاد اللجوء، بالإضافة إلى وجود المواليد الجدد من العائلات المجنسة، والذين يصعب معرفة وضعهم في الإحصاءات القانونية.

وذكر التقرير أن عمليات الاعتقال والاختفاء والإخفاء القسري، وكذلك مشاكل الولادات في مناطق النزوح واللجوء وفقدان الوثائق الرسمية، أثرت أيضاً عن إحصاء عدد السكان بشكل دقيق.

وشهدت الفترة السابقة العديد من العوامل المؤثّرة السياسية والطبيعية في توزّع السوريين، كان أبرزها الزلزال العنيف الذي ضرب جنوب تركيا وشمال سوريا

زر الذهاب إلى الأعلى