إيران: لم نشارك في أي عمل أو هجوم ضد القوات الأمريكية في سوريا أو في مكان آخر!المبعوثة الأممية “نجاة رشدي” تدعو إلى وقف التصعيد بشكل عاجل في سورياروسيا تطالب بوقف الهجمات الإسرائيلية على مواقع النظام في سوريامقتل عنصرين من قوات النظام بهجوم لخلايا التنظيم شرق حمصتركيا تعلن مقتل مسؤول منطقة عين العرب شرق حلب (صورة)اليونان تعتقل شاب سوري يعمل في تهريب البشر إلى أوروباالعثور على جثة شاب سوري مقتولاً داخل شقته في لبنانداعش: ما يحدث في مناطق الإدارة الذاتية هو صراع مصالح بين المكون العربي والكرديالأونروا: الوضع في غزة أشبه بالزلزال الذي ضرب تركيا وسوريافي اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة.. ماذا علّق الائتلاف الوطني؟تركيا تعلن تحييد إثنين من “قسد” شمال سورياالفرقة الرابعة تعزّز مواقعها في مدينة البوكمال شرق دير الزورمعارض سوري: أردوغان التقى بشار الأسد بشكل سري في اللاذقيةمصرع عنصر للحرس الثوري شرق دير الزور (صورة)

جثمان جنديين تركيين تعودان لتركيا بعملية تبادل بين تنظيم الدولة والجيش الحر

أعلنت وسائل إعلام تركية يوم الثلاثاء أن جنديين تركيين فقدا في تشرين الثاني الماضي أثناء معارك درع الفرات شمال وشرق حلب، وتم إعادت جثتيهما إلى تركيا، فيما أشارت مصادر ميدانية لوكالة ثقة أن عملية تبادل جرت يوم أمس تم على إثرها إعادة الجثتين

ونشرت وكالة الأناضول التركية للأنباء اليوم من أن الجنديين فقدا بتاريخ ٢٩ نوفمبر تشرين الثاني ٢٠١٦ أثناء معارك درع الفرات شمال سوريا، وقد أصدر تنظيم الدولة في ذات اليوم أعلن فيه خطف جنديين تركيين

وبحسب مصادر ميدانية صرحت لوكالة ثقة فضلت عدم ذكر إسمها فإن عملية تبادل جرت يوم أمس الإثنين بين تنظيم الدولة وأحد فصائل الجيش الحر المتمركزة شمال حلب، تمت فيها مبادلة جثث الجنديين التركيين “محمد دوران كسكين و كيفانج قاشقجي”، مقابل ٣ أسرى للتنظيم

يشار إلى أن تنظيم الدولة كان قد اختطف الجنديين محمد دوران كسكين و كيفانج قاشقجي إثر كمين لهما قرب قرية الدانا بريف الباب شرق حلب باخر شهر تشرين الثاني من العام الفائت، حيث يدفن أحد الجنديين الثرى في إقليم أضنة في جنوب تركيا في حين سيدفن الآخر في إقليم كاناكالي في شمال غرب البلاد.

وكان الجيش التركي قد أعلن بتاريخ ٢٤ اب ٢٠١٦ بدأ عملية درع الفرات بهدف دعم الجيش السوري الحر وابعاد تنظيم الدولة عن الحدود التركية وإيقاف تمدد الميليشيات الإنفصالية غربي نهر الفرات تجاه مدينة عفرين الخاضعة تحت سيطرة الأخير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى