النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

جعجع: نظام بشار الأسد لا يقلّ داعشيّة عن تنظيم داعش

انتقد رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع، ميليشيات حزب الله الإرهابية بشدة، وكذلك مُحاولات بعض القوى السياسيّة في لبنان تطبيع العلاقات مع نظام الأسد من جديد.

وفي كلمة ألقاها بمناسبة إحياء ذكرى شهداء المقاومة اللبنانية، أكد جعجع أنّ أيّ حل في سورية لن يُكتب له النجاح إلا إذا جرى تنفيذ مُقررات مؤتمري جنيف الأوّل والثاني، مُعتبرًا أنّ نظام الأسد لا يقلّ داعشيّة عن تنظيم داعش.

ودعا جعجع إلى إلغاء “مُعاهدة الأخوّة والتعاون والتنسيق” بين لبنان ونظام الأسد، والتي تمت حسب رئيس حزب القوات اللبنانية في ظلّ احتلال نظام الأسد للبنان.

وقال جعجع إن ميليشيات حزب الله تجاوزت الشرعيّة، وقامت باستعداء الأكثريّة الساحقة من أصدقاء لبنان في الشرق والغرب إنطلاقًا من سياساتها، وأردف بأن الحزب تسبب باستمطار العُقوبات والويلات على لبنان، مُشدّدًا على أنّه “آن الأوان لكي يتمّ وضع حدّ لهذه الإزدواجيّة”.

وطالب جعجع بإعادة الأسرى والمفقودين اللبنانيين في سجون النظام وفي طليعتهم بطرس خوند، قبل مُحاولة إنجاز الاتفاقيات على أنواعها مع نظام الأسد، ملمحاً إلى قطع الطريق على أيّ مُحاولة للتطبيع مع نظام بشّار الأسد.

واتهم جعجع حزب الله الإرهابي بتسهيل خروج الإرهابيّين قبل ساعات من إطباق الجيش اللبناني على مربّعهم الأخير المُحاصر في معركة “جرود عرسال”، مُسخّفًا في الوقت نفسه الحجج التي أعطاها الحزب لتبرير التسوية التي حصلت، ودافع جعجع عن الجيش اللبناني مُطالباً بتوسيع دوره.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى