في اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. على المجتمع الدولي التحرك عاجلاً لحماية الأطفال في سوريافي اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفالنا والحرباليومِ الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفال الشمال السوري ودور المساحات الصديقة بالطفلمقتل ثلاثة شبان في إدلب (صور)عراقية تقتـل ضرتها السورية في بغدادالديمقراطية أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريرحيل مؤلف موسيقى “افتح يا سمسم” حسين نازكمتحدث باسم الخارجية الاميركية: لا يمكن عودة النازحين السوريين بسبب الظروف غير المناسبة وقبل الحل السياسيدور التعليم في بناء مجتمع ديمقراطيالديمقراطية.. أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريوفاة شابة إثر تعرضها لـ”سحر نجـس” في ريف دمشقالعثور على هيكل عظمي لشخص مات قبل 7 آلاف عامهل يلتقي “الأسد” و”نتنياهو” في مؤتمر المناخ؟الائتلاف الوطني يُشيد بالموقف الفرنسي الداعي لمحاكمة الأسد

جيش الإسلام يوافق على حل نفسه لتشكيل جيش وطني

أصدر جيش الإسلام اليوم السبت، بياناً حول موافقته على مبادرة المجلس العسكري لدمشق بحل نفسه لتشكيل جيش وطني موحّد للدفاع عن أرض الغوطة.

نشر جيش الإسلام اليوم السبت، بياناً له حول موافقته على حل نفسه وتشكيل جيش وطني وفقاُ للمبادرة التي أطلقها المجلس العسكري لدمشق وريفها بقيادة العقيد الركن “عمار النمر” مطلع تموز الجاري لحماية الغوطة الشرقية.

وجاء في البيان:” إيمانا منا بضرورة تجاوز الأزمة التي تعصف بغوطتنا الحبيبة، وانطلاقا من واجباتنا تجاه شعبنا وثورتنا، ورغم كل ما لاقيناه من محاولات التصعيد العسكري ضدنا من قبل تحالف فيلق الرحمن وجبهة النصرة، إلا أننا لم ننجر للمواجهة مع من نراه أخا في الدين والسلاح والثورة مثل فيلق الرحمن، ولم نقف يوما في وجه أي مبادرة لتوحيد الصفوف ورأب الصدع”.

وحسب المبادرة التي تقدم بها المجلس العسكري لدمشق وريفها في الـ5 من تموز الجاري لإنقاذ الغوطة الشرقية يتم معالجة أي فكر يعارض مبادئ الثورة وحل جميع التشكيلات العسكرية وتشكيل جسم موحّد تحت قيادة عامة إضافة لحل جميع المؤسسات المدنية والخدمية وإعادة هيكلتها من جديد.

يذكر أن عدة خلافات ظهرت خلال الفترة الماضية بين جيش الإسلام وفيلق الرحمن بالغوطة الشرقية مادفع النظام لاستغلالها بالتقدم في الأحياء الشرقية للعاصمة دمشق وفرضه سياسة التهجير القسري عليها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى