ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

“خالد محاميد” بعيداً عن “الهيئة العليا للمفاوضات” بعد تصريحاته الأخيرة

ألغت الهيئة العليا للمفاوضات مساء أمس الخميس في بيان لها عضوية “خالد المحاميد” أحد اعضاء وفد الهيئة العليا وذلك على خلفية تشكيكه بالدعم التركي للجيش الحر وانهاء الحرب بين الأخير وقوات النظام السوري.

وجاء في البيان، “بناء على اقتراح عدد من الزملاء والمقدم على خلفية التصريحات الإعلامية المتكررة والتي تتعارض مع توجيهات الهيئة العليا للمفاوضات لقوى الثورة والمعارضة السورية من قبل عضو وفد الهيئة العليا “السيد خالد المحاميد”، فقد قررت الهيئة العليا للمفاوضات في اجتماعها بتاريخ “3/8/2017” إلغاء عضوية السيد “خالد المحاميد” في الوفد المفاوض.

يأتي ذلك القرار من الهيئة العليا، بعد أن هاجم “محاميد” الدور التركي في سوريا حيث شكَّك في الدعم التركي للجيش الحر مستشهداً بتعزيز هيئة تحرير الشام لسيطرتها على إدلب ومهاجمة عدة فصائل هناك، واتهمها بدعم هيئة تحرير الشام وفق اتفاق للسيطرة على إدلب حتى تتحول إلى “تورابورا” حقيقية وتكون الهيئة أداة بيد تركيا لمفاوضات حقيقية مع الجانب الروسي والنظام السوري، على حد تعبيره، كما وصف اتفاق الانسحاب من عرسال بالخدمة التي قُدِّمت لحزب الله على طبق من ذهب، وقال: إن ما جرى في عرسال منذ شهرين حتى اليوم هو مخطط.

الجدير ذكره أن تصريحات “محاميد” السابقة قد اثارت جدلا واسعا، فيما اعتبر أعضاء بالهيئة أن ما قاله المحاميد يُعبِّر عن رأيه الشخصي فقط، وليس عن رأي الهيئة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى