النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

“خالد محاميد” بعيداً عن “الهيئة العليا للمفاوضات” بعد تصريحاته الأخيرة

ألغت الهيئة العليا للمفاوضات مساء أمس الخميس في بيان لها عضوية “خالد المحاميد” أحد اعضاء وفد الهيئة العليا وذلك على خلفية تشكيكه بالدعم التركي للجيش الحر وانهاء الحرب بين الأخير وقوات النظام السوري.

وجاء في البيان، “بناء على اقتراح عدد من الزملاء والمقدم على خلفية التصريحات الإعلامية المتكررة والتي تتعارض مع توجيهات الهيئة العليا للمفاوضات لقوى الثورة والمعارضة السورية من قبل عضو وفد الهيئة العليا “السيد خالد المحاميد”، فقد قررت الهيئة العليا للمفاوضات في اجتماعها بتاريخ “3/8/2017” إلغاء عضوية السيد “خالد المحاميد” في الوفد المفاوض.

يأتي ذلك القرار من الهيئة العليا، بعد أن هاجم “محاميد” الدور التركي في سوريا حيث شكَّك في الدعم التركي للجيش الحر مستشهداً بتعزيز هيئة تحرير الشام لسيطرتها على إدلب ومهاجمة عدة فصائل هناك، واتهمها بدعم هيئة تحرير الشام وفق اتفاق للسيطرة على إدلب حتى تتحول إلى “تورابورا” حقيقية وتكون الهيئة أداة بيد تركيا لمفاوضات حقيقية مع الجانب الروسي والنظام السوري، على حد تعبيره، كما وصف اتفاق الانسحاب من عرسال بالخدمة التي قُدِّمت لحزب الله على طبق من ذهب، وقال: إن ما جرى في عرسال منذ شهرين حتى اليوم هو مخطط.

الجدير ذكره أن تصريحات “محاميد” السابقة قد اثارت جدلا واسعا، فيما اعتبر أعضاء بالهيئة أن ما قاله المحاميد يُعبِّر عن رأيه الشخصي فقط، وليس عن رأي الهيئة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى