سقوط الأسد يُشعل خلافات حادة داخل الحرس الثوري الإيرانيأحمد الشرع: لن نتوانى عن محاسبة مجرمي الحرب في سورياإبراهيم ملكي يحذر: التدخل اللبناني عبر حزب الله في سوريا جريمة لن تمرالاقتصاد الحلبي في مرمى المعركة النقدية.. كيف سيحسم صراع العملتين في مستقبل سوق المدينةبعد السيطرة على حماة.. عملية “ردع العداون” تضع طريق إيران البري في مهب الريح“ردع العدوان” تدخل حماة وتُسقط أكبر معاقل النظامالعقيد ياسر عبدالرحيم: من أرض المعركة لن نتوقف حتى تحرير آخر شبر من أرضنا وتحرير آخر معتقلالجولاني يُحدد ملامح مستقبل حلبالمحامي والناشط السياسي “إبراهيم ملكي” يوجه رسالة إلى أهالي مدينة حلبنيويورك تايمز: الأسد رفض عروضاً مغرية قبل انطلاق معركة “ردع العدوان”بلينكن: الحرب السورية ستتسع إذا لم يُطلق الأسد عملية سياسية حقيقيةجبهة درعا السورية مهددة بالاشتعال.. ما خيارات الأردن للمواجهة؟الخارجية الأميركية: هذا هو الحل الوحيد في سوريامواجهة أميركية روسية ساخنة في مجلس الأمن حول سورياناسفة تستهدف حافلة عسكرية في ريف حمص.. إليكم التفاصيل

ختام اللقاء.. توافق روسي – سعودي بشأن سوريا

أجرى وزير الخارجية السعودية الأمير، فيصل بن فرحان بن عبد الله، لقاء مع نظيره الروسي، سيرغي لافروف، في العاصمة الروسية “موسكو”، مساء أمس الخميس.
واتفق الطرفان على قضايا عدّة على رأسها الملف السورية والتدخلات الإيرانية في المنطقة.
وشدّد الوزير السعودي، خلال اللقاء، على ضرورة الاستمرار في دعم الاستقرار في سوريا ووقف التدخلات الإيرانية، كما وتحدث وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن نقاط مشتركة بينهما بشأن سوريا.
وقال الوزير السعودي، شرحت لنظيري الروسي نظرة بلادي الطموحة لدفع الاستقرار في المنطقة ودعم ما يحقق مصلحة الشعوب”.
بدوره، قال وزير الخارجية الروسي لافروف، “هناك نقاطا كثيرة تجمع روسيا مع السعوديين فيما يخص سوريا، ومنها نقاط مفتاحية كعودة سوريا إلى جامعة الدول العربية، والهدف المنشود واضح، إضافة إلى دعم تقرير السوريين أنفسهم دون أي تدخل”.
وفي السياق، اتفق الطرفان على ضرورة مواصلة الجهود في إطار القرارات المختلفة بما في ذلك قرار مجلس الأمن 2254.
ونهاية الشهر الفائت، عقدت وزارة الخارجية الروسية مباحثات في موسكو، مع وزير خارجية قطر محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، وتحدثوا عن آخر الأوضاع في سوريا.
وبحث الطرفان وقتها الوضع في سوريا وليبيا، إضافة إلى القضية الفلسطينية، كما وناقشوا حينها الوضع في منطقة الخليج العربي.

زر الذهاب إلى الأعلى