الشيخ رزق من السويداء: مصيرنا واحد.. ووجهتنا دمشقعرض عسكري لقوى الأمن الداخلي في ريف إدلب لتأكيد الاستقرار الأمنيحملة أمنية واسعة في دير الزور لملاحقة المتهمين بارتكاب جرائم بحق المدنيينحلب.. غرق طفلة في نهر الساجور جنوب جرابلس بعد ساعات من اختفائهاالرئيس الشَّرع يبحث مع المجلس التركماني دور المكوّنات الوطنية في بناء سورياريف دمشق.. الإفراج عن 32 موقوفاً من أبناء حضرمجلس التعاون الخليجي يُدين اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي: تهديد لأمن المنطقةرئاسة الجمهورية: قصف الاحتلال الإسرائيلي للقصر الرئاسي تصعيد خطيردمشق.. تعاون بين الأوقاف ووفد تركي لافتتاح فرع لجامعة “شام”قطر: الغارات على محيط القصر الرئاسي في دمشق اعتداء صارخ على سيادة سوريامن فتة العدس إلى شرائح الستيك.. فواتير المطاعم الفاخرة تفضح الفجوة الطبقية في دمشقدمشق.. ماذا يحدث في صحنايا؟استخدمته إيران سابقاً.. الأمن العام يعثر على نفق يربط العراق مع سورياالليرة السورية تواصل استقرارها أمام الدولار الأمريكيالسجون في لبنان.. جُرح “لبناني – سوري – فلسطيني”

خطير وصادم ….كارثة تهدد شمال شرق سوريا!!

وكالة ثقة

ما تزال كثير من المناطق الغنية بالنفط في شمال شرق سوريا مهددة بزيادة معدلات تلوث المياه نتيجة تسرب النفط إلى الأنهار أو رمي النفايات النفطية فيها.

وبحسب ما رصد موقع “روسيا اليوم” في قرية طاش قرب الحدود العراقية السورية التقطت الكاميرا صورا لتلوث نهر الرميلة في جنوب منطقة الرميلان الغنية بالنفط في شمال وشرق سوريا.

وبحسب مصادرففي تلك المنطقة التي تضم عددا من آبار النفط والغاز، ترمي شركات النفط المحلية نفاياتها في النهر بشكل مباشر، وهو ما يؤدي إلى تلوث المياه الذي يترك آثاره على الناس والمزروعات.

ومنذ سنوات صار استخراج النفط وتكريره بطرق بدائية ظاهرة في تلك المناطق التي تخضع لسيطرة “الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا”، مع ما يلازم ذلك من تسربات نفطية ناجمة إما عن رمي النفايات النفطية في الماء دون إنشاء مطامر خاصة لذلك، أو عبر التسرب من الأنابيب المتهالكة.

وصار مألوفا لدى سكان المناطق القريبة من آبار النفط مشاهد النفط الخام المتسرب الذي يهدد المراعي والأراضي الزراعية ويحول المجاري المائية إلى بؤر للحشرات والأمراض، وتكوّن بقع مائية يزيد من خطورة تلوثها أن مياهها راكدة.

يضاف إلى ذلك أن التلوث يمتد إلى المياه الجوفية وهو ما يفاقم أزمة المياه النظيفة الصالحة للشرب في مناطق تعاني أصلا من عدم كفاية المياه.

زر الذهاب إلى الأعلى