الشرع يلتقي كريم خان.. هل تدق الجنائية الدولية آخر مسمار في نعش نظام الأسد البائد؟طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريا

دعم إماراتي سياسي جديد لنظام الأسد

دعت الإمارات العربية المتحدة إلى إعادة نظام الأسد إلى مقعد سوريا في الجامعة العربية وإلغاء قانون قيصر بدعوى “ضرورة عودة سوريا لمحيطها”.
وتحتفظ الإمارات بعلاقاتها الدبلوماسية الكاملة مع النظام السوري رغم ما ارتكبه من مجازر بحق السوريين ورغم علاقته القوية بإيران التي تحتل 3 جزر عربية وتمارس انتهاكات عديدة بحق الخليج العربي.
وقال وزير الخارجية الإماراتي “عبد الله بن زايد آل نهيان” اليوم الثلاثاء خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الروسي “سيرغي لافروف” بالعاصمة “أبوظبي” إن “التحدي الذي يواجه التنسيق والعمل المشترك مع سوريا هو قانون قيصر، لذلك لا بد من وجود مجالات تفتح الباب للعمل المشترك مع سوريا وبقاء القانون يجعل المسار في غاية الصعوبة”.
واعتبر آل نهيان أن دعوته تلك “تتعلق بالمصلحة العامة، أي مصلحة سوريا ومصلحة المنطقة، رغم وجود منغصات بين الأطراف المختلفة، لكن لا يمكن سوى العمل على عودة سوريا إلى محيطها”.
وقد اصطدمت “أبو ظبي” في وقت سابق بالمنع الأمريكي للتطبيع مع نظام الأسد وهو ما أعاق مساعيها لإعادة فتح سفارتها بدمشق لسنوات قبل أن تتمكن من ذلك في نهاية عام 2018.
وأشار إلى أنه “من الأدوار المهمة لعودة سوريا هو أن تعود لجامعة الدول العربية، وهذا يتطلب جهداً أيضاً من الجانب السوري كما يتطلب جهداً من الزملاء في الجامعة العربية”.
وكانت الإمارات قد أغلقت سفارتها في دمشق أسوة بكافة الدول العربية عام 2011 بسبب انتهاكات التظام السوري ضد المدنيين.

زر الذهاب إلى الأعلى