السجون في لبنان.. جُرح “لبناني – سوري – فلسطيني”أحمد الشرع يطّلع على تطورات الذكاء الاصطناعي في السعوديةسقط الجلاد.. اعتقال عاطف نجيب مهندس القمع في درعاهل يمكن لسوريا النهوض من تحت الركام بـ400 مليار دولار فقط؟أمير قطر يصل دمشق.. ماذا يحمل في جعبته؟سوريا تعلن الانتصارماذا قالت روسيا عن مصير الأسد.. ولماذا التزمت الصمت؟جدل واسع بعد قرار وزارة العدل الأخير.. ما القصة؟وفد روسي رفيع المستوى يصل دمشق.. ماذا يريد؟حركة نور الدين الزنكي ترفض الاتهامات الباطلة بحقها بعد انسحابها من الساحل السوريهل باتت واشنطن ترى في القيادة السورية الجديدة شريكًا في محاربة داعش؟ما حقيقة انسحاب القوات الأمنية من الساحل؟السعودية تتحرك لرفع العقوبات عن سوريا.. هل ينجح المسعى؟اتفاقيات كبرى بين تركيا وسوريا.. تعرف إليهاتراجع أسعار اللحوم الحمراء في دمشق.. كم بلغ سعر الكيلو؟

دعم إماراتي سياسي جديد لنظام الأسد

دعت الإمارات العربية المتحدة إلى إعادة نظام الأسد إلى مقعد سوريا في الجامعة العربية وإلغاء قانون قيصر بدعوى “ضرورة عودة سوريا لمحيطها”.
وتحتفظ الإمارات بعلاقاتها الدبلوماسية الكاملة مع النظام السوري رغم ما ارتكبه من مجازر بحق السوريين ورغم علاقته القوية بإيران التي تحتل 3 جزر عربية وتمارس انتهاكات عديدة بحق الخليج العربي.
وقال وزير الخارجية الإماراتي “عبد الله بن زايد آل نهيان” اليوم الثلاثاء خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الروسي “سيرغي لافروف” بالعاصمة “أبوظبي” إن “التحدي الذي يواجه التنسيق والعمل المشترك مع سوريا هو قانون قيصر، لذلك لا بد من وجود مجالات تفتح الباب للعمل المشترك مع سوريا وبقاء القانون يجعل المسار في غاية الصعوبة”.
واعتبر آل نهيان أن دعوته تلك “تتعلق بالمصلحة العامة، أي مصلحة سوريا ومصلحة المنطقة، رغم وجود منغصات بين الأطراف المختلفة، لكن لا يمكن سوى العمل على عودة سوريا إلى محيطها”.
وقد اصطدمت “أبو ظبي” في وقت سابق بالمنع الأمريكي للتطبيع مع نظام الأسد وهو ما أعاق مساعيها لإعادة فتح سفارتها بدمشق لسنوات قبل أن تتمكن من ذلك في نهاية عام 2018.
وأشار إلى أنه “من الأدوار المهمة لعودة سوريا هو أن تعود لجامعة الدول العربية، وهذا يتطلب جهداً أيضاً من الجانب السوري كما يتطلب جهداً من الزملاء في الجامعة العربية”.
وكانت الإمارات قد أغلقت سفارتها في دمشق أسوة بكافة الدول العربية عام 2011 بسبب انتهاكات التظام السوري ضد المدنيين.

زر الذهاب إلى الأعلى