روسيا تنسحب من تل الحارة الاستراتيجي في ريف درعا.. ما القصة؟5 أشهر سلفاً.. النازحون من لبنان يؤثرون على إيجارات دمشق فكم بلغ إيجار المنزل؟بالصور.. ماذا تعرف عن جهود قطر في تعزيز مشاريع الري ومياه الشرب في إدلب؟معاذ الخطيب يوجه رسالة قوية للإيرانيين مطالبًا بخروجهم من سوريامسيّرات إسرائيلية تحلق فوق دمشق وقوات النظام تغلق الطرقات في استنفار أمنيمئات العائلات السورية العائدة من لبنان عالقة في معبر عون الدادات.. ما القصة؟ضبط شحنة مخدرات مخبأة داخل شحنة بصل في معبر الراعي الحدوديمقتل المسؤول عن عمليات ميلشيات حزب الله في حلب “ذو الفقار حناوي” في استهداف إسرائيلي ببيروتتفاقم أزمة النزوح في إدلب مع تصاعد عودة اللاجئين من تركياهل كان ماهر الأسد هدف الغارة الإسرائيلية على يعفور؟اجتماع ثلاثي في نيويورك بشأن إدلبأولمرت يعترف بمسؤولية إسرائيل عن اغتيال عماد مغنية في دمشق 2008أحمد الخلف.. رمز الثورة في ذكرى استشهاده الثالثة عشرةتعرفوا على الشهيد “إسماعيل ناصيف” القائد العسكري في الزنكي الذي أطلق لقب “حسن زميرة” على نصر اللهسوريون يناشدون أمير قطر لمحاكمة جمال ريان بعد تغريدته المسيئة

دي ميستورا يتوقع استئناف “جنيف” في يوليو

توقع مبعوث الأمم المتحدة لـ سوريا، ستيفان دي ميستورا، الأربعاء، عقد جولة جديدة من محادثات السلام حول سوريا بـ جنيف في تموز/يوليو، قائلاً إنه يأمل في حصول تقدم أميركي – روسي بشأن الملف السوري خلال اجتماع مجموعة العشرين مطلع الشهر نفسه.

وذكر دي ميستورا، في مؤتمر صحافي عقده في لوسبي قرب أوسلو، أن هذه المحادثات “ستجري في تموز/يوليو (…) بعد رمضان لكن أيضاً بعد أن نكون تأكدنا بأن خفض التوتر يعمل فعلياً”.
وقد اتفقت روسيا و إيران و تركيا، في الرابع من أيار/مايو، على إنشاء أربع “مناطق خفض توتر” في سوريا بعد محادثات أستانا. وتأتي هذه المحادثات بالتوازي مع المحادثات بين النظام والمعارضة في جنيف تحت إشراف الأمم المتحدة.

وكان مقرراً إجراء محادثات جديدة في أستانا هذا الأسبوع، لكنها أرجئت إلى أجل غير مسمى.

وأضاف دي ميستورا أن “أستانا مهمة للأمم المتحدة. نأمل في أن يتمدد ما حصل في أستانا من أجل (التوصل) إلى هدنة كاملة”.
يشار إلى أن المحادثات التي أرجئت يمكن أن تجري كما قال في “بداية تموز/يوليو” قبل لقاء مجموعة العشرين في هامبورغ في 7 و8 تموز/يوليو.
كما لفت مبعوث الأمم المتحدة إلى أن مجموعة العشرين هذه يمكن أن تتيح إحراز تقدم عبر عقد أول لقاء بين الرئيسين الأميركي، دونالد ترمب، والروسي فلاديمير بوتين، مؤكداً أن “سوريا على جدول أعمالهما، وهذه فرصة ملائمة لمناقشة الوضع فيها”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى