دعوات لإنهاء الاحتجاز غير القانوني.. العفو الدولية تحث المجتمع الدولي على التدخلإطلاق هيئة العدالة الانتقالية في سوريا.. هل تحقق الإنصاف والمصالحة؟غضب شعبي بسبب المحسوبيات والفسادإحياء مشروع مترو دمشق . . . هل سينجح هذه المرة ؟إعادة الممتلكات لأصحابهاالأمن يحبط تهريب أسلحة إلى العراقمباحثات موسّعة بين الأردن وسوريانداء دولي لإنهاء العقوبات على سوريا3.7 مليون طالب في سوريا يدخلون قاعات الامتحاناتالمملكة تعزز ريادتها التقنية بإطلاق شركة HUMAIN للذكاء الصناعيالمنتخب السوري يتألق عالميًاإعادة تنظيم التواجد العسكري في حميميمضبط مخدرات مخفية داخل آلات صناعيةوثائق إيلي كوهين تعود إلى إسرائيلالأمن يحبط مخططًا إرهابيًا في حلب

سليماني في البادية السورية مع أفراد من لواء “فاطميون”

نشرت وكالة “تسنيم” الإيرانية صورًا تظهر الجنرال قاسم سليماني قائد “فيلق القدس” في “الحرس الثوري الايراني”, وقالت إنها في البادية السورية قرب الحدود مع العراق.

وأظهرت الصور سليماني وهو يتوسط مقاتلي ميليشيا “فاطميون” الأفغانية التي تقاتل تحت إمرته إلى جانب قوات نظام الأسد، مدعية ان الميليشيات تمكنت من عبور الحواجز الأمريكية والوصول إلى نقاط حدودية بين البلدين منذ يومين.

وتشهد منطقة التنف في المثلث الحدودي بين سوريا والعراق والأردن توترا بين ميليشيات إيران من جهة، وفصائل من الجيش السوري الحر من جهة أخرى، للاستيلاء على نقاط جديدة في البادية السورية.

وأوضحت الوكالة أن قائد “فيلق القدس” في “الحرس الثوري”، قاسم سليماني رافق تقدم الميليشيات الرديفة من البادية السورية إلى الحدود مع العراق.

وتظهر الصور سليماني إلى جانب مقاتلين أفغان، في موقع يبدو أنه مقر عسكري في الصحراء.

وكانت قوات الأسد والميليشيات الأجنبية الرديفة أعلنت، السبت 10 حزيران، سيطرتها على مساحات في الشريط الحدودي مع العراق، شمال شرق معبر التنف.

وبوصول الميليشيات إلى الحدود العراقية تكون قد قطعت الطريق أمام مساعي “الجيش الحر” المدعوم من قبل التحالف الدولي بالتقدم نحو الريف الشرقي لمحافظة دير الزور.

وتخضع قاعدة “التنف” الحدودية لسيطرة قوات أمريكية وبريطانية تابعة للتحالف الدولي، الذي استهدف الميليشيات الرديفة مرتين في البادية السورية خلال الأيام الماضية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى