استقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشماليالشيباني: نسعى لشراكة استراتيجية مع قطرسوريا تعلن استئناف الرحلات الدولية في مطار دمشق الثلاثاء المقبلاتصال هاتفي لتعزيز التعاون بين سوريا وسلطنة عمانتعيين محسنة المحيثاوي محافظاً للسويداء

شاهد | قوات خاصة أوكرانية تهاجم قاعدة عسكرية روسية جنوبي حلب

كشفت صحيفة “كييف بوست” عن عملية عسكرية أوكرانية نفذتها قوات خاصة تابعة لمجموعة “خيميك” ضد قاعدة روسية في سوريا يوم الأحد، 15 سبتمبر 2024.

بحسب الصحيفة فإن العملية استهدفت منشأة عسكرية روسية جنوب شرق مدينة حلب، استخدمتها القوات الروسية لتصنيع واختبار الطائرات المسيرة الهجومية، مما يشير إلى تصعيد غير مسبوق في الصراع خارج الأراضي الأوكرانية.

ونقل التقرير عن مصدر في الاستخبارات العسكرية الأوكرانية، قوله: إن القوات الخاصة الأوكرانية التابعة لمجموعة “خيميك” هاجمت قاعدة عسكرية روسية جنوب شرق حلب في سوريا، استهدف منشأة تستخدمها القوات الروسية لتصنيع طائرات بدون طيار هجومية وأجهزة متفجرة مرتجلة مموهة،

وأضاف التقرير أن القاعدة التي تم استهدافها تلعب دورًا حيويًا في اختبار الطائرات المسيرة وتصنيع الأجهزة المتفجرة، حيث تُخزن فيها الرؤوس الحربية التي تستخدم في العمليات القتالية.

ويُعتقد أن الهجوم الأوكراني يهدف إلى تعطيل البنية التحتية العسكرية الروسية في سوريا، في إطار توسيع نطاق المواجهة بين الطرفين إلى خارج ساحة الصراع الرئيسية في أوكرانيا.

وحتى الآن، لم تصدر موسكو أو نظام الأسد أي تعليق رسمي على العملية، ومع ذلك، يرى مراقبون على أن هذه الضربة على أنها مؤشر على تصعيد نوعي في الحرب الروسية الأوكرانية، حيث انتقلت العمليات إلى مناطق جديدة، مما يفتح الباب أمام تداعيات إقليمية أوسع.

زر الذهاب إلى الأعلى