النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

شبكة حقوقية: 6517 معتقلاً في سورية خلال 2017

وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، في تقريرٍ لها يوم أمس الأربعاء، اعتقال 6517 شخصاً في سورية في عام 2017، من بينهم 551 شخصاً في كانون الأول الفائت.

وذكرت الشبكة أن من بين مجموع المعتقلين 434 طفلاً، و760 سيدة، موضحة أن نظام الأسد اعتقل العدد الأكبر من السوريين بواقع 4796 معتقلاً، تليه التنظيمات المتشددة بواقع 843 معتقلاً، منهم 539 لدى تنظيم داعش.

وأشار التقرير إلى أن ميليشيا pyd اعتقل خلال الفترة نفسها (647) شخصاً، فيما اعتقلت فصائل عسكرية لم يسمها تقرير الشبكة 231 شخصاً.

ووفق التقرير أن حصتا مدينة دمشق وريفها جاءتا في صدارة عدد المعتقلين 1440، تلتها محافظة دير الزور بـ 981 معتقلا، وحلب بـ 658، والرقة بـ 588 معتقلا، والحسكة بـ 514 ودرعا بـ 493، وحماة بـ 455 معتقلا، فيما توزعت الأعداد الباقية على محافظات أخرى.

وأكدت الشبكة الحقوقية أنها سجلت ما لا يقل عن 117 ألف حالة اعتقال، منذ انطلاق الثورة السورية في آذار 2011، (99 في المائة) منها على يد قوات نظام الأسد.

وكانت الشبكة قد أشارت في تقرير منفصل يوم أمس، إلى أن عدد الضحايا تحت التعذيب خلال العام الماضي بلغ 232 شخصاً، منهم 211 على يد نظام الأسد، بينهم طفل وسيدتان.

ودعت الشبكة مجلس الأمن الدولي بضرورة متابعة تنفيذ القرارات 2042 الصادر بتاريخ 14 نيسان من عام 2012، والقرار 2043 الصادر بتاريخ 21 نيسان من عام 2012، والقرار 2139 الصادر بتاريخ 22 شباط من عام 2014، والقاضي بوضع حد للاختفاء القسري

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى