إستونيا تنهي حماية اللاجئين السوريينمارون الخولي: العودة الإلزامية للنازحين السوريين ضرورة فوريةحظر تجوال في حمص وسط تصعيد أمني واشتباكات مع فلول الأسداشتباكات مسلحة في طرطوس.. ما القصة؟الاقتصاد على سكك الشرق.. هل يعيد القطار ربط أسواق حلب بميناء مرسين؟“منسقو استجابة سوريا”: رفع العقوبات ضرورة إنسانية لدعم التعافي في البلادتصاعد التوتر بين سوريا وإيران.. تحذيرات متبادلة وتصريحات مثيرة للجدللبنان يتلقى مذكرة دولية لتوقيف اللواء المجرم جميل حسنإيران: ليس لدينا اتصال مباشر مع الجهة الحاكمة في سوريا حالياأسماء الأسد تطلب الطلاق تمهيداً للعودة إلى لندن بعد سقوط النظامتركيا تُرمم خط الكهرباء بين بيريجيك وحلب لتوفير الطاقة للسوريينأحمد الشرع: تحرير سوريا أنقذ المنطقة من حرب عالمية ثالثةمدير الجمارك في سوريا يكشف عن خطط إصلاح شاملة لإنهاء الفساد والترهل الإداريهاكان فيدان يكشف عن رؤيته الجديدة للعلاقات مع سوريامقتل إمام مرقد السيدة رقية في هجوم مسلح أثناء توجهه إلى لبنان

صحيفة روسية: واشنطن اقترحت على موسكو البدء بتقسيم سوريا

نشرت صحيفة “نيزافيسيمايا غازيتا” تقريرا تطرق إلى الغارات الأمريكية على قوات النظام السوري الذي يظهر حسب الصحفية عاجزا عن الرد، والرسائل التي تريد واشنطن إرسالها من خلالها.

وتشير الصحفية إلى أن موسكو ترى في الغارات الجوية التي تشنها واشنطن على قوات الأسد، تهديدا مباشرا للقوات الروسية الموجودة في سوريا “بصورة شرعية”، “بل إن واشنطن لا تكلف نفسها عناء بذل جهود دبلوماسية، وتبرر ما تقوم به بعدم شرعية بشار الأسد رئيسا لسوريا”.

وتورد الصحيفة في تقريرها معلومة لافتة بالقول إن “الأمريكيين اقترحوا على موسكو مسألة البدء بتقسيم سوريا، وخاصة أنهم لمحوا بوضوح إلى أنهم سيدافعون عن مصالحهم بقوة السلاح”.

وتضيف أن نظام الأسد سيضطر على الأرجح لـ”الاعتراف بفقده شمال البلاد (منطقة الحكم الذاتي الكردية)، لكن واشنطن لا تنوي التوقف عند هذا. فقد أصبح معلوما أن “قوات سوريا الديمقراطية” بدأت هجومها على مدينة الرقة من ثلاثة محاور”.

وتنقل الصحفية أن ما يعرف بقوات سوريا الديمقراطية التي اقتحمت الرقة “من غير المرجح أن تسلم المناطق التي تسيطر عليها للنظام السوري (..) والشيء نفسه يجري في جنوب سوريا بالقرب من الحدود الأردنية والعراقية حيث توجد المعارضة السورية المدعومة من واشنطن”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى