مقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟سموتريتش يرفض التهدئة في غزة ويدعو للتصعيد على جبهتينمقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟الأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقالأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومإيران تُغلق بوابة الحشد مع العراق بعد استهداف شاحنة أسلحة في البوكمالتصعيد إسرائيلي.. غارات جوية مكثفة وقصف مدفعي يستهدف مناطق جنوب لبنانإسرائيل تمدد عملياتها في جنين وتخطط لهجوم واسع بجنوب الضفةمجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحدامجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحداسرقة 25 ليرة ذهبية و300 مليون ليرة سورية من منزل في جرمانا بريف دمشق

صواريخ وقذائف.. النظام يواصل خرق الهدنة في إدلب

خاص – وكالة ثقة

وثق الدفاع المدني السوري الانتهاكات التي ارتكبتها قوات نظام  الاسد والميليشيات المرتبطة بروسيا في ريف محافظة إدلب، يوم السبت الماضي، بالرغم من إعلان روسيا عن وقف لإطلاق النار في نهاية أغسطس/آب الماضي.

وبلغ عدد القرى التي طالتها قذائف وصواريخ قوات الاسد  أكثر من 13 قرية في ريف محافظة إدلب، حيث استهدفت بلدتي “كنصفرة” و “معرة حرمة” بأكثر من 20 قذيفة مدفعية، كذلك تعرضت قرية “أرمنايا” لقصف مماثل خلف أضراراً مادية في ممتلكات المدنيين.

كذلك شمل القصف كُل من “كفرسجنة، الفطيرة، كرسعا، ترملا، النقير، ركايا، سجنة، الشيخ دامس، معرزيتا، محيط حيش، موقا، والعامرية” في ريف إدلب الجنوبي.

وتتعرض منطقة “خفض التصعيد” في إدلب لحملة عسكرية تنفذها قوات النظام بدعم كامل من روسيا، منذ أكثر من سبعة أشهر.

وأسفرت الحملة العسكرية عن مقتل أكثر من 1200 مدني في حماة وحلب وإدلب، ونزوح مليون شخص من المناطق التي تم استهدافها بأكثر من 18 ألف غارة جوية وفقاً لفريق “منسقو استجابة سوريا”.

يذكر أن النظام لم يلتزم بوقف إطلاق النار المعلن من قبل روسيا في نهاية الشهر الماضي، وواصل قصفه لمدن وبلدات وفي إدلب وحماة، كما سجل تنفيذ عدة غارات جوية من قبل الطائرات الحربية التابعة للنظام وروسيا

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى