النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

ضابط إسرائيلي يكشف عدد الغارات ضد حزب الله

أكد القائد السابق لسلاح الجو الإسرائيلي الجنرال أمير إيشل، الخميس، أن الجيش الإسرائيلي شن قرابة 100 غارة استهدفت قوافل أسلحة عائدة لحزب الله وفصائل أخرى في سوريا وغيرها خلال السنوات الخمس الماضية.

وقال إيشل لصحيفة “هآرتس”، “منذ 2012، أتحدث عن عشرات من الضربات، إنه عدد من ثلاثة أرقام”.

وأضاف أن الضربات “قد تكون معزولة، أو صغيرة ومحددة، أو كثيفة على مدار أسبوع وتتضمن عناصر عدة”.

ومنذ اندلاع الثورة في سوريا سنة 2011، حرصت إسرائيل على استهداف القوافل المسلحة التي تقول إنها عائدة لحزب الله اللبناني.

وقال رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو السنة الماضية، إن إسرائيل نفذت “أعمالاً عسكرية” ضد قوافل إيرانية تنقل أسلحة لحزب الله “عشرات وعشرات المرات”.

وتنفذ إسرائيل كذلك غارات انتقامية كلما سقط صاروخ أو قذيفة أو استهدف إطلاق نار هضبة الجولان السورية المحتلة خلف خط الهدنة.

وقال إيشل الذي تولى قيادة سلاح الجو لخمس سنوات، إن الغارات كانت من الدقة بما يكفي لتفادي التصعيد ولكنها ساهمت في الوقت نفسه في درء الحرب مع إسرائيل.

وأضاف “أعتقد أنه من وجهة نظر أعدائنا، ومثلما أرى الأمور، فإن هذه اللغة واضحة هنا وكذلك مفهومة أبعد من منطقة الشرق الأوسط”.

ولم يوضح الجنرال الإسرائيلي أين نفذت الغارات، لكن “هآرتس” قالت إنها استهدفت جبهات عدة.

واحتلت إسرائيل 1200 كلم مربع من هضبة الجولان السورية سنة 1967 وضمتها في 1981. ولا يزال نحو 510 كلم مربع من الهضبة مع سوريا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى