النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

ضابط طيار أسير لدى الثوار: النظام يريد التخلص مني

ظهر الضابط الطيار الأسير “علي الحلوة”، لدى “جيش أسود الشرقية”، التابع للجيش السوري الحر، والعامل في منطقة البادية السورية الثلاثاء في شريط فيديو جديد، يتهم من خلاله النظام بمحاولة التخلص منه.

وبحسب التسجيل المصور، فقد أكد الرائد الطيار الأسير “الحلوة” أن طيران النظام الحربي قصف المقر الذي يتواجد فيه، مشيراً إلى أنه “كلما تم نقله من مقر لآخر يقوم الطيران بقصف مكان تواجده”.

وتساءل الطيار الأسير “هل يريد النظام التخلص مني والتخلص من عملية التبادل؟”، مؤكداً أنه يعامل كأسير حرب من قبل المعارضة”.

من جهته، أوضح عضو في المكتب الإعلامي لـ “جيش أسود الشرقية” أن النظام قصف الموقع الذي يحتجز فيه الطيار الأسير خمس مرات، مشيراً إلى أن النظام ينوي اتهام المعارضة بقتله في حال قضى بالغارات الجوية.

وأظهرت لقطات أخرى الدمار الناتج عن الغارات التي استهدفت مواقع في ريف السويداء، التي قال “أسود الشرقية” إنها ناجمة عن غارات روسية.

وكانت غرفة عمليات “الأرض لنا” التي تضم فصيلي “أسود الشرقية و قوات الشهيد أحمد العبدو” التابعة للجيش السوري الحر، قد تمكنت الاسبوع الماضي من إسقاط طائرة حربية من طراز ميغ 21 بريف السويداء الشرقي، وأسر قائدها الرائد “علي حلوة” المنحدر من بلدة تلكلخ بريف حمص.

وأبدى “جيش أسود الشرقية” استعداده لمبادلة الطيار النظامي بالمقدم حسين هرموش، الذي اعتقلته مخابرات النظام مع بداية الثورة السورية، بعد انشقاقه بفترة قصيرة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى