السجون في لبنان.. جُرح “لبناني – سوري – فلسطيني”أحمد الشرع يطّلع على تطورات الذكاء الاصطناعي في السعوديةسقط الجلاد.. اعتقال عاطف نجيب مهندس القمع في درعاهل يمكن لسوريا النهوض من تحت الركام بـ400 مليار دولار فقط؟أمير قطر يصل دمشق.. ماذا يحمل في جعبته؟سوريا تعلن الانتصارماذا قالت روسيا عن مصير الأسد.. ولماذا التزمت الصمت؟جدل واسع بعد قرار وزارة العدل الأخير.. ما القصة؟وفد روسي رفيع المستوى يصل دمشق.. ماذا يريد؟حركة نور الدين الزنكي ترفض الاتهامات الباطلة بحقها بعد انسحابها من الساحل السوريهل باتت واشنطن ترى في القيادة السورية الجديدة شريكًا في محاربة داعش؟ما حقيقة انسحاب القوات الأمنية من الساحل؟السعودية تتحرك لرفع العقوبات عن سوريا.. هل ينجح المسعى؟اتفاقيات كبرى بين تركيا وسوريا.. تعرف إليهاتراجع أسعار اللحوم الحمراء في دمشق.. كم بلغ سعر الكيلو؟

ضابط طيار أسير لدى الثوار: النظام يريد التخلص مني

ظهر الضابط الطيار الأسير “علي الحلوة”، لدى “جيش أسود الشرقية”، التابع للجيش السوري الحر، والعامل في منطقة البادية السورية الثلاثاء في شريط فيديو جديد، يتهم من خلاله النظام بمحاولة التخلص منه.

وبحسب التسجيل المصور، فقد أكد الرائد الطيار الأسير “الحلوة” أن طيران النظام الحربي قصف المقر الذي يتواجد فيه، مشيراً إلى أنه “كلما تم نقله من مقر لآخر يقوم الطيران بقصف مكان تواجده”.

وتساءل الطيار الأسير “هل يريد النظام التخلص مني والتخلص من عملية التبادل؟”، مؤكداً أنه يعامل كأسير حرب من قبل المعارضة”.

من جهته، أوضح عضو في المكتب الإعلامي لـ “جيش أسود الشرقية” أن النظام قصف الموقع الذي يحتجز فيه الطيار الأسير خمس مرات، مشيراً إلى أن النظام ينوي اتهام المعارضة بقتله في حال قضى بالغارات الجوية.

وأظهرت لقطات أخرى الدمار الناتج عن الغارات التي استهدفت مواقع في ريف السويداء، التي قال “أسود الشرقية” إنها ناجمة عن غارات روسية.

وكانت غرفة عمليات “الأرض لنا” التي تضم فصيلي “أسود الشرقية و قوات الشهيد أحمد العبدو” التابعة للجيش السوري الحر، قد تمكنت الاسبوع الماضي من إسقاط طائرة حربية من طراز ميغ 21 بريف السويداء الشرقي، وأسر قائدها الرائد “علي حلوة” المنحدر من بلدة تلكلخ بريف حمص.

وأبدى “جيش أسود الشرقية” استعداده لمبادلة الطيار النظامي بالمقدم حسين هرموش، الذي اعتقلته مخابرات النظام مع بداية الثورة السورية، بعد انشقاقه بفترة قصيرة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى