5 أشهر سلفاً.. النازحون من لبنان يؤثرون على إيجارات دمشق فكم بلغ إيجار المنزل؟بالصور.. ماذا تعرف عن جهود قطر في تعزيز مشاريع الري ومياه الشرب في إدلب؟معاذ الخطيب يوجه رسالة قوية للإيرانيين مطالبًا بخروجهم من سوريامسيّرات إسرائيلية تحلق فوق دمشق وقوات النظام تغلق الطرقات في استنفار أمنيمئات العائلات السورية العائدة من لبنان عالقة في معبر عون الدادات.. ما القصة؟ضبط شحنة مخدرات مخبأة داخل شحنة بصل في معبر الراعي الحدوديمقتل المسؤول عن عمليات ميلشيات حزب الله في حلب “ذو الفقار حناوي” في استهداف إسرائيلي ببيروتتفاقم أزمة النزوح في إدلب مع تصاعد عودة اللاجئين من تركياهل كان ماهر الأسد هدف الغارة الإسرائيلية على يعفور؟اجتماع ثلاثي في نيويورك بشأن إدلبأولمرت يعترف بمسؤولية إسرائيل عن اغتيال عماد مغنية في دمشق 2008أحمد الخلف.. رمز الثورة في ذكرى استشهاده الثالثة عشرةتعرفوا على الشهيد “إسماعيل ناصيف” القائد العسكري في الزنكي الذي أطلق لقب “حسن زميرة” على نصر اللهسوريون يناشدون أمير قطر لمحاكمة جمال ريان بعد تغريدته المسيئةإسرائيل: قتلنا نصر الله

ضابط في شرطة عفرين: المنشقون عن جيش الأسد “خونة”!

ضابط في شرطة عفرين: المنشقون عن جيش الأسد “خونة”!

وكالة ثقة

اتهم ضابط في شرطة مدينة عفرين شمالي حلب، جميع الضباط والعناصر المنشقين عن جيش نظام الأسد بـ”الخونة”، ما أثار جدلاً وانتقادات واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي.

ونشر الضابط الذي يشغل رتبة “نقيب” والمدعو “أبو عبدو” منشوراً على حالته في تطبيق “واتساب” قال خلاله: “لو أن المنشقين شرفاء وصادقين بانشقاقهم لما كانوا يلتحقوا بكليات الأسد والتطوع في جيشه الذي أباد مدينة حماة وحلب”.

وأضاف: “إن جميع الضباط التحقوا بالتظام وهم يعرفون أنه نظام يسفك دماء شعبه، ولو كانوا شرفاء لما انتسبوا لجيشه، واتشقاقهم عنه هو أن الكفة الراجحة بالانتصار كانت للجيش السوري الحر”.

وأثار كلام الضابط ضجة واسعة على مواقع التواصل، جرّاء تخوينه جميع الضباط الذين أعلنوا انشقاقهم عن نظام الأسد والتحاقهم بصفوف الجيش الحر في بداية الثورة السورية.

ووجه العديد من النشطاء الاتهامات للضابط آنف الذكر، معتبرين أنه لايرقى لمستوى الحديث عن الضباط المنشقين أو توجيه أي اتهام ضدهم، مؤكدين أن الذين انشقوا عن جيش النظام خرجوا في ظروف غاية في الصعوبة وخاطروا بحياتهم وحياة عوائلهم لوقوفهم إلى جانب الشعب السوري.

يشار إلى أنه بعد انطلاق الانتفاضة بأسابيع قليلة، في الثالث والعشرين من نيسان (أبريل)، شهدت البلاد الإعلان عن أول حالة انشقاق في الحرس الجمهوري وهو للعنصر “وليد القشعمي” بسبب رفضه إطلاق الرصاص على المتظاهرين في مدينة حرستا قرب دمشق.

وكانت هذه البداية المبكرة للانشقاق قد عزّزت الآمال لدى كثير من المتظاهرين بأنّ الجيش لن يقوم بقمع حراكهم، علّه يكرّر ما حدث في مصر وتونس. ومن أجل ذلك كانت هتافات “الشعب والجيش إيد وحدة” تنطلق في التظاهرات.

ومنذ تشكيل الجيش الحر ودخول الضباط في مفاصل الثورة بدأ مع نهاية عام 2011 وبداية 2012، كانت الانتصارات وكان التوسع بجغرافية الثورة وتحت راية الجيش الحر ولا راية غيرها، وأصبح نظام الأسد قاب قوسين أو أدنى من السقوط وبدأ يترنح.

زر الذهاب إلى الأعلى