النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

ضاحية لبنان تلطم على صدى معارك ضاحية حلب

منذ ان سيطر الثوار على مداخل حلب الغربية في معركتهم التي اطلقوا عليها اسم ملحمة حلب الكبرى والتي تهدف لفك الحصار عن مدينة حلب في احيائها الغربية والذي دخل حصارهم في الاحياء الشرقية لشهرها الثالث على التوالي مع عجز كل المبادرات التي اطلقها الامم المتحدة عن ادخال اي مساعدات لهم والبالغ عددهم مايزيد عن 300 الف انسان داخل الاحياء الشرقية بدأت هذه المعارك والتي استطاع من خلالها الثوار من تحرير حاجز الصورة وضاحية الأسد والتي اطلق عليها الثوار عدة مسميات منها ضاحية الشهيد ” يوسف زوعة ” او ضاحية الثورة ” كما تم تحرير كل من مناشر منيان ومنيان ومعمل الكرتون والتي قتل فيها مايزيد عن 70 قتيلا لقوات نظام الاسد ومليشيات لبنانية وعراقية المساندة له بعد سلسلة هذه المعارك حاولت بالامس قوات النظام التقدم في الضاحية وتم صد الهجوم وقتل اكثر من 15 عشر عنصرا من عناصر حزب الله اللبناني كما تم قتل ثلاث مجموعات لبنانية قد اعلن عنها جيش المجاهدين احد تشكيلات غرفة عمليات فتح حلب بالجيش السوري الحر اثر استهدافهم بمضاد للدروع في كل من تلة احد ومؤتة وقد صرح الايرانيون عن حجم خسائر حزب الله في حدث لاول مرة تعترف فيه ايران عن نسبة الخسائرة للمليشيات التي تمولها ايران انه تم قتل الالاف من اللبنانيين في معارك حلب هذا وتستمر المعارك في مدينة حلب وتبقى ساحة الصراع الاكبر بين الثوار ونظام الاسد وحلفائه Sequence 01.00_00_01_16.Still001

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى