ترامب: قررت رفع العقوبات عن سوريا بعد مناقشات مع السعودية وتركيامباحثات سورية – سعودية لتعزيز التعاون في مجال الطاقة المتجددةوزارة الأوقاف تتسلم مواقع إقامة الحجاج السوريين في مكة المكرمةسوريا والبحرين تتفقان على تعزيز التعاون الاقتصادي في مرحلة إعادة الإعمارالأمن العام في درعا يوقف أربعة أفراد من عصابة قطّاع الطرق بعد اشتباكاتمنح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوبات

طائرات الأسد تحرق أحياء درعا المحررة بالنابالم

ألقى الطيران المروحي فجر اليوم الإثنين براميل متفجرة تحتوي مادة النابالم الحارق والمحرم دولياً على أحياء درعا البلد المحررة، ما تسبب باندلاع حرائق كبيرة وسقوط جرحى في صفوف المدنيين.

ونشر ناشطون مقطع فيديو يظهر تساقط البراميل المتفجرة والتي تحتوي مادة النابالم على الأحياء السكنية.

وتشهد المناطق المحررة من محافظة درعا في الجنوب السوري، تصعيداً غير مسبوق، من قبل الاحتلال الروسي، وبقايا قوات النظام في درعا، مدعومةً بالمليشيات الطائفية الإيرانية، والأفغانية، وكذلك ميليشيا حزب الله.

ويُحاول النظام جاهداً عبر تحركاته ومواقع قصفه فصل الريف الغربي عن الشرقي لمحافظة درعا، ويعمد إلى سياسة الأرض المحروقة في جلّ عملياته العسكرية، فحجم الدمار الذي خلفته طائراته وطائرات حليفته روسيا، غير مسبوق، ولا يشبه الحملات السابقة التي شهدتها المدينة.

ويتركز القصف على أطراف حيي المنشية وسجنة، وهي منطقة اشتباك ونيران، بالإضافة لمخيم درعا للنازحين الذي يُعتبر أحد أهم النقاط المحورية التي يسعى النظام للسيطرة عليها لأهميته الاستراتيجية والتي تعتبر بوابة الريف الشرقي، ولما يشكّله المخيم من خطرٍ كبيرٍ على أماكن تواجد قوات النظام في المربع الأمني بدرعا.[/video]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى