النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

طارق سويدان: إيران تقوم بتمزيق الأمة ويقفون في صف الطاغية بشار

قال الداعية الإسلامي، طارق السويدان، أحد أبرز الدعاة في الخليج العربي، إن إيران وباسم حب آل بيت الرسول محمد تقوم بتمزيق الأمة الإسلامية وإضعافها.

جاء ذلك في تدوينة للسويدان على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك، حيث قال: “إيران.. صارت إيران مركزاً لإضعاف الأمة وتمزيقها وللأسف باسم الإسلام وحب آلِ البيت الكرام عليهم الرضوان والسلام.”

وتابع قائلا: “واليكم بعض الأمثلة: نحن نحب آلِ البيت رضي الله عنهم ونصلي ونسلم عليهم في كل صلاة ولكننا ندين أمام الله أن من آلِ البيت أمهات المؤمنين وفيهن السيدة عائشة رضي الله عنها حبيبة الرسول ﷺ وزوجته في الدنيا والآخرة ومن أساء لها فقد أساء للرسول وأساء لكل المؤمنين لأنه أساء لأمهم.. وللأسف تقف إيران على رأس الناشرين لهذه الطائفية النتنة! وتشعل نار الفتنة بذلك لأن الأمة لن تَرْضَ بسب أمنا الصديقة بنت الصديق رضي الله عنهما.”

وأضاف السويدان “نحن نحب الحسين رضي الله عنه ونرى أنه خرج لحماية مبدأ الشورى الذي تم انتهاكه واستشهد مظلوماً في واحدة من أعظم نكبات التاريخ الإسلامي .. ولكننا نسير على نهجه برفض الظلم والطغيان، ونستغرب أننا لم نجد واحداً ممن يقولون إنهم أتباع الحسين عليه السلام إلا وهو واقف في صف الطاغية بشار!”

وأوضح الداعية الإسلامي أن “إيران على رأس الداعمين لبشار ولولاها لأسقطه شعبه، وكذلك موقف إيران المخزي بدعم الحوثيين والمخلوع في انقلابهم على إرادة الشعب في اليمن، فقط للولاء الطائفي، وإلا أين الاقتداء بمنهج الحسين الرافض للطغيان!”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى