مقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟سموتريتش يرفض التهدئة في غزة ويدعو للتصعيد على جبهتينمقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟الأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقالأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومإيران تُغلق بوابة الحشد مع العراق بعد استهداف شاحنة أسلحة في البوكمالتصعيد إسرائيلي.. غارات جوية مكثفة وقصف مدفعي يستهدف مناطق جنوب لبنانإسرائيل تمدد عملياتها في جنين وتخطط لهجوم واسع بجنوب الضفةمجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحدامجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحداسرقة 25 ليرة ذهبية و300 مليون ليرة سورية من منزل في جرمانا بريف دمشق

ظاهرة متنامية.. شبيحة الأسد يستخدمون القنابل بدل الرصاص في مناسباتهم

أوردت صفحات إعلامية تابعة لنظام الأسد، أمس، خبراً يتحدث عن إصابة 14 شخصاً في حي كازو بحماة بعد أن قام شخص (لم تذكر اسمه)، بتفجير عدة قنابل وسط حشد من الناس.

واتضح من الرواية التي أوردها موقع “دمشق الآن” الموالي، أن أحد شبيحة النظام قام بتفجير أربع قنابل يدوية في عزاء أحد قتلى عناصر الأسد.

وحاولت صفحات موالية على موقع “فيس بوك” تكذيب الخبر تارة والتقليل من أهميته تارة أخرى، زاعمة أن أحداً لم يصب بأذى، كما فعلت صفحة “شبكة أخبار حماة” التي قالت: إن “شخصاً فجر ثلاث قنابل فقط في الحي على روح الشهيد، وانفجرت دون أضرار”.

ردود غاضبة

ولاقى الخبر انتشاراً واسعاً بين المؤيدين للنظام على مواقع التواصل، حيث استنكروا الحادثة وطالبوا بوضع حد لهذه الظاهرة التي باتت تؤرّقهم، وأكدوا على ضرورة محاسبة المسؤول، وضبط الأسلحة التي يحملها الشبيحة الذين ينتشرون بين المناطق السكنية.

من جهته، أكد رئيس قسم الجراحة العصبية في الهيئة العامة لمشفى حماة الوطني (التابع للنظام) “وردان الأمير تامر”، تنامي هذه الظاهرة، وإصابة العديد من المواطنين بالعيارات النارية العشوائية ومنهم من قتل بسببها حتى بعد إجراء عمليات جراحية لهم لبلوغها مناطق في الدماغ أو العمود الفقري أو القلب تهتكت كثيراً، ومنهم من أصيب بعجز دائم وإعاقات.

وقال “تامر” متهكماً،  حتى عند تشييع أي قتيل من المشافي، تُطلق آلاف العيارات النارية في بهوها، ولا يعبأ مطلقوها بصحة المرضى الراقدين على أسرّتهم في تلك المشافي ولا بالكوادر العاملة فيها التي تصاب بحالة من الرعب ليس لها مثيل.

ظاهرة جديدة

ويعتبر تفجير القنابل ظاهرة جديدة بعد إطلاق الأعيرة النارية، ما دفع المؤيدين إلى السخرية، معتبرين أن التطور المقبل هو قصف الطائرة في الأفراح والجنازات.

يذكر أن ظاهرة إطلاق الرصاص أثناء تشييع قتلى النظام، انتشرت بشكل كبير خلال الأعوام الماضية، حيث يقوم مطلق النار بإفراغ مابجعبته من رصاص بشكل عشوائي وأمام أعين قادته، بين الناس سواء أكان الجمع لعزاء أم فرح، ما يؤدي إلى وقوع العديد من القتلى والجرحى، خاصة في مدن الساحل.

 

اورينت-نت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى