أيمن الصفدي يصل دمشق للقاء “المقداد” في ثاني زيارة له لهذا العامعلى وقع أستانة.. روسيا تستهدف مدينة إدلب بـ6 غارات جويّة وتخلف إصاباتالنظام يُرسل تعزيزات من دمشق إلى جبهات “قسد” في حلب (صور)اغتيال ثلاثة أشخاص في درعاأول سيدة تتقلد المنصب.. من هي “حفيظة غاية أركان” رئيسة البنك المركزي التركي؟ (بروفايل)في اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. على المجتمع الدولي التحرك عاجلاً لحماية الأطفال في سوريافي اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفالنا والحرباليومِ الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفال الشمال السوري ودور المساحات الصديقة بالطفلمقتل ثلاثة شبان في إدلب (صور)عراقية تقتـل ضرتها السورية في بغدادالديمقراطية أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريرحيل مؤلف موسيقى “افتح يا سمسم” حسين نازكمتحدث باسم الخارجية الاميركية: لا يمكن عودة النازحين السوريين بسبب الظروف غير المناسبة وقبل الحل السياسي

ظهور نسخة جديدة لـ”سهيل الحسن”.. والإعلان عن توجّه قوات نحو إدلب (صور)

ظهور نسخة جديدة لـ”سهيل الحسن”.. والإعلان عن توجّه قوات نحو إدلب (صور)

تداولت مواقع التواصل التابعة للنظام السوري صورا جديدة لـ”سهيل الحسن” قائد الفرقة 25 المرتبطة بروسيا، حيث ظهر بشكل جديد مختلف قليلاً عن شكله المعهود.

وقالت قوات النظام إنها قامت بتخريج دورة تدريبية تضم مئات العناصر التابعين لها في محافظة حماة، وسط البلاد، حيث استمرت الدورة التدريبية لأكثر من 60 يوماً.

وشمل التدريب العسكري “مختلف أنواع الأسلحة النارية” بإشراف ضباط من قوات النظام السوري، في مدرسة المجنزرات بريف محافظة حماة الشرقي.

وتمّ تخريج أكثر من 300 عنصر حيث تحدّث إعلام النظام عن “رفع الجاهزية العسكرية للمقاتلين”، فيما ستنطلق القوات المتخرجة نحو “جبهات القتال” وتنقسم إلى قسمين؛ “القسم الأول نحو ريف إدلب الجنوبي والقسم الآخر نحو البادية السورية وذلك بهدف ملاحقة فلول تنظيم داعش”.

وبحسب مصادر النظام فقد أشرف سهيل الحسن على تخريج الدورة العسكرية وسط استنفار أمني وعسكري في المنطقة، كما حضر التخريج قائد “فوج الطه” المسمى “علي طه” وهو تابع للفرقة 25.

وكان الحسن قد غاب عن الكاميرات منذ أكثر من عام، بعد تكرار ظهوره أثناء معارك إدلب اﻷخيرة.

وحظي سهيل الحسن بترويج إعلامي روسي، حيث ظهر بأشكال مختلفة عبر السنوات الماضية، وسط تشكيك في حقيقة شخصيته، مع تأكيدات على مقتله منذ عدة سنوات، فيما تستغلّ القوات الروسية شخصيته لاستقطاب مقاتلين يدينون بالولاء التام لها في سوريا.

زر الذهاب إلى الأعلى